هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
«القول بأن الحملة التي قادها إعلاميون مصريون على السعودية ليس لها من موجه ولا سبب ــ غير ممكن. وليس في العالم العربي إعلام يتحدث بمعزل عن رأي الجالسين على مقاعد السلطة».
ظهر الأربعاء الماضى قابلت مسؤولا مصريا مرموقا فى مقر أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس بعد انتهاء الاحتفال بتخريج دفعة جديدة من كلية الشرطة، وسألته سؤالا مباشرا: هل توجد مشاكل جديدة تتعلق بتشكيل القوة العربية المشتركة؟
هناك خيط في غاية الهشاشة يفصل ما بين مهن الصحافة والتجسس والتكسب، وربما مهن أخرى لا يصح أن نذكرها في هذا المكان.
يندر أن تجد إجماعا في مصر هذه الأيام، لكن بعض ممارسات الشرطة وأجهزة الحكومة وحدت الجماعة الصحفية بصورة لم تحدث منذ 25 يناير 2011 تقريبا.
من المسؤول عن كارثة إظلام مبنى التلفزيون المصري ماسبيرو في الساعة الخامسة من مساء السبت الماضي للمرة الأولى منذ إنشاء التلفزيون عام 1960؟!
فى الدور العاشر من عمارة مميزة تطل على النيل فى الزمالك، ضغطت على جرس إحدى الشقق مساء الأحد الماضى. على باب الشقة كانت هناك قطعة خشبية مكتوب عليها بخط رفيع جدا وجميل: «إحسان عبدالقدوس». إذن هذه هى الشقة التى عاش فيها أديب مصر الكبير وكاتبها الصحفى المتميز وابن واحدة من اهم رواد الصحافة فى مصر فاطمة
فى نحو السابعة من مساء الجمعة الماضية، دخل علاء وجمال حسني مبارك سرادق العزاء في مسجد عمر مكرم، لتقديم واجب العزاء في والدة الزميلين الأستاذين مصطفى ومحمود بكري.
هناك خطر حقيقى يواجه الفضائيات، وهناك احتمال كبير لانفجار شامل يقضى على «فقاعة الفضائيات» التى انتفخت بصورة مبالغ فيها منذ 25 يناير 2011 وتضخمت أكثر وأكثر بعد 30 يونيو.
المؤكد ان القرار المبدئى بإنشاء قوة عسكرية مشتركة كان احد اهم قرارات القمة العربية رقم 26 التى انعقدت فى شرم الشيخ يومى السبت والأحد الماضيين.
في مرات كثيرة، كانت نتائج انتخابات نقابة الصحفيين، مؤشراً على مزاج الشعب المصري، انطلاقاً من أن الصحفيين يعكسون إلى حد ما، رأي غالبية المصريين.
بعد أن فرحنا وصفقنا واحتفلنا بالإنجاز الكبير الذى تحقق فى المؤتمر الدولى لدعم الاقتصاد المصرى والذى انعقد فى شرم الشيخ، هناك مهمة قومية كبرى ينبغى على الحكومة وأجهزتها ومعها كل المجتمع أن ينجزوها على وجه السرعة وهى أن يشرحوا ويوضحوا للناس حقيقة الأزمة الاقتصادية الخانقة التى نعيشها والأهم حقيقة الأر
في الأسبوع الماضي كنت متحدثاً في ندوة نظمتها المنظمة المصرية لحقوق الإنسان عن ضمانات نزاهة الانتخابات النيابية في شقها الإعلامي.
أسوأ شيء أن نتخذ قرارا في لحظة الغضب والانفعال خصوصا إذا تعلق الأمر بالحرب والقتال.
من مظاهر الخلل الفادح والاستقطاب المدمر في مصر، أن الناس انقسمت إلى قسمين متناقضين تماماً؛ بشأن زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لمصر. الفريق الأول المتفائل نظر إليها باعتبارها ستحل فوراً كل مشاكل مصر، والفريق الثاني المتشائم يراها شراً كاملاً وستفاقم مشاكل مصر المتفاقمة أصلاً.
ماذا سيحدث لو أن كل جندى أو حارس أو أمين شرطة قام بقتل المتهم أو المحكوم عليه لأنه استفزه وشتمه بالأم والأب وشتم الحكومة وكل المسئولين؟!
كتب عماد الدين حسين: سألت مسؤولا مصريا مطلعا على حقيقة العلاقات المصرية ــ القطرية: هل سوف تخف حدة توترها إذا حدثت مصالحة خليجية قطرية؟!.