هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كلما جاء شهر ربيع الأول هبت نسمات ذكرى ميلاد النبي صلى الله عليه وسلم، وبعيدا عن الخلاف الذي يطول ويدور في هذه المناسبة، حول الاحتفال بهذه الذكرى بين مجيز ومانع، نخرج من هذا الخلاف، إلى رحابة الفكر، والسيرة النبوية، للحديث عن الكتابات التي تناولتها..
ألطاف موتي يكتب: أصوات المسلمين في الولايات المتأرجحة ليس مجرد مسألة أعداد، بل إنه يعكس تيارات اجتماعية وسياسية أعمق داخل الولايات المتحدة
إبراهيم الديب يكتب: الواجب فعله هو البحث عن نظرية عمل جديدة راسخة ومبتكرة في إدارة الصراع مع النظم المستبدة..
أشرف دوابة يكتب: الرئيس المصري جاء بانقلاب عسكري وقيّد الحريات وسجن الآلاف، وما زال الوضع على ذلك، كما أن تركيا أخذت موقفا من البداية ضد الانقلاب العسكري، ولكن مع تطور الأحداث واختلاف أصحاب القضية أنفسهم، فإن هذا الأمر فتح الباب أمام تركيا لتبحث عن مصالحها كما تبحث مصر عن مصالحها..
حمزة زوبع يكتب: إذا قمنا بمراجعة تصريحات بعض القادة العسكريين والسياسيين وعلى رأسهم الجنرال إسحق بن بريك وإيهود باراك وغيرهم كثر اليوم، فسوف ندرك أهمية ما قاله ناحوم جولدمان قبل نصف قرن تقريبا، فهاجس الزوال يحاصر الجميع سواء أولئك الذين ساهموا في إنشاء هذا الكيان أو الذين هاجروا إليه، وحتى الذين شاركوا في الحروب ويدركون فارق القوة بين دولة الكيان وجيرانهم العرب
نزار السهلي يكتب: لمسَ السوريون عدم الجدية الغربية والأمريكية، بالتعاطي مع النظام ومنع جرائمه وجرائم حلفائه، لذلك كانت فاتورة الضحايا كبيرة والدمار أوسع، وقد كان لها فضل كبير في بقاء النظام وإعادة سطوته الأمنية على المجتمع السوري..
طه الشريف يكتب: لم يقف أمر التخذيل والتهوين والإرجاف على المثقفين من إعلاميين وصحفيين وباحثين تجردوا من كل القيم إلا قيم المنافع التي يحصِّلونها من قربهم للأنظمة الحاكمة؛ بل ومن إقامتهم لجسور العلاقات مع مؤسسات ثقافية وبحثية وإعلامية صهيونية الهوى قد فضح الله توجهها لدى كلِ ذي بصيرة وفهم، بل تخطى أمر التخذيل والإرجاف إلى قطاع من عامة الناس
أحمد موفق زيدان يكتب: مشاركة شخصيات مؤثرة في العالم العربي في ندوات المعرض كانت لافتة
مأمون أبو عامر يكتب: نتنياهو لا يفوت فرصة ليستغل الأحداث لتبرير سياساته الإجرامية ضد الشعب الفلسطيني بأنها صراع مع أيديولوجيات متطرفة تغذيها إيران والإرهاب العالمي، ونسي اعترافه شخصيا بأنها حرب لقمع تطلعات الشعب الفلسطيني لإقامة دولة فلسطينية..
بحري العرفاوي يكتب: المعارضة التي كانت تردد أن ما ينتج عن باطل فهو باطل، والتي قاطعت "الاستشارة الوطنية" ثم قاطعت "الاستفتاء على الدستور" وبعدها قاطعت "انتخابات البرلمان الجديد" و"انتخابات المجالس المحلية"، ونجحت في كشف لاشعبية قيس سعيد حيث كانت نسبة المشاركة في كل المحطات ضعيفة جدا، لم تثبت على موقف المقاطعة حين تعلق الأمر بالانتخابات الرئاسية..