هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت حركة الجهاد الإسلامي، إن لقاءها بالمخابرات المصرية، بحث فيه ملف الاغتيالات وشارك فيه قيادات عسكرية.
كشفت تحقيقات الاحتلال، عن وجود إخفاقات كبيرة، وحالة من التراخي، تسبت بعملية العوجا على الحدود الفلسطينية المصرية.
بهدف تخفيف حدة أزمة توفر الدولار، تدرس مصر منح أعلى فائدة دولارية بتاريخها، لكن خبراء يشككون بنجاحها في ذلك.
تفاصيل جديدة عن منفذ عملية العوجا على الحدود المصرية مع الاحتلال الإسرائيلي، ينقلها موقع مصري عن مصادر خاصة
حذر خبراء من تراجع في معدلات النمو السكاني في مصر، لافتين إلى أن ذلك قد يؤثر على شكل الهرم السكاني، بحيث تتناقص القوة العاملة وتزيد أعداد كبار السن مما سيرهق المالية المصرية.
أحمد عمر يكتب: حاز الإعلام الإسرائيلي بقصب سبق إعلان اسم الجندي بعد ثلاثة أيام، إذا صحت الرواية ولم يكن "اللهو الخفي" وتنظيم سيناء، فإنه أخسر المخابرات المصرية فرصة ذهبية، في بيان قدرتها البوليسية والجنائية، وكشف غوامض الواقعة من جداول الجنود، في لحظة وقوع الواقعة
أسفرت الحرب عن استشهاد 15,000 إلى 25,000 عربي مقابل مقتل 800 إسرائيلي وتدمير 70 إلى 80% من العتاد الحربي في الدول العربية..
فور الكشف عن هوية الشهيد المصري، البالغ من العمر 22 عاما، تصدرت هاشتاغات "محمد صلاح" و"عظم شهيدك" و"الجندي الشهيد"، قائمة التريندات الأكثر تداولا في مصر ودول عربية أخرى..
نفذ الشرطي المصري محمد صلاح إبراهيم عملية إطلاق النار عند حدود مصر مع الاحتلال، مخلفا ثلاثة قتلى من الجنود الإسرائيليين، وإصابة آخر، في تبادل لإطلاق النار..
صحيفة هآرتس قالت إن العملية أظهرت خللا في المنظومة الأمنية على الحدود مع مصر..
أكدت هيئة البث "كان" ما تداولته وسائل إعلام عربية وإسرائيلية، قبل ساعات، بأن المنفذ هو الشاب محمد صلاح إبراهيم (22 عاما)، وأنه جرى تسليم جثمانه إلى مصر صباحا.
السيسي دعا أيضا إلى إبرام اتفاق قانوني ملزم بشأن ملء وتشغيل سد النهضة..
الجنرال عاموس جلعاد قال إن التعاون الاستراتيجي بقيادة السيسي ساهم في إضعاف التهديد الأمني في سيناء رغم أنه لا يزال موجودا..
تتفاقم معاناة الصيادين في البحر الأحمر في مصر، نتيجة قرار منعهم من ممارسة المهنة لمدة 4 أشهر والتهديد بمخالفات قاسية.
شكلت عملية مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين على يد جندي مصري هاجسا لدى المسؤولين والمراقبين في دولة الاحتلال.
ممدوح الولي يكتب: يظل السؤال مطروحا من قبل الكثيرين من أنه إذا كانت المتحصلات الخدمية قد بلغت 31.6 مليار دولار في العام الماضي، فلماذا لم يؤد ذلك إلى تهدئة مشكلة النقص بالعملات الأجنبية، والتي زادت حدتها خلال العام، والمستمرة حتى الآن مع ارتفاع سعر الدولار كدلالة على كبر حجم العجز الدولاري؟