هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان دعم "حماس" في أي قرار تتخذه..
قال المرشد الإيراني علي خامنئي، إن "حماس تمكنت من توجيه ضربة قاضية للكيان الصهيوني، الذي يملك الكثير من الإمكانات والمعدات"، وذلك عقب ساعات من الإعلان عن اتفاق الهدنة الإنسانية..
حقق المنتخب المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة، إنجازا تاريخيا، بعد تأهله إلى دور ربع نهائي كأس العالم، لأول مرة في تاريخه.
وقال كنعاني إن "أمريكا عوضا عن إلقائها التهم على إيران عليها أن تفكر، لماذا أصبحت مكروهة بهذا القدر عالميا؟"..
ورأت الصحيفة أن حزب الله بدأ في تبني سياسة وطنية لبنانية الهوية، شملت اندماجه في النظام السياسي ويشكل عاملاً سياسياً قوياً قادراً على نقض أي قرار حكومي.
مسؤولون في البنتاغون يخشون أنه في غياب رد أكثر حسما فيمكن أن تتصاعد الأحداث إلى خسائر بشرية..
تواصل الميليشيات المسلحة المدعومة من إيران هجماتها على قواعد "التحالف الدولي" بقيادة واشنطن في سوريا، في إطار الرد "غير المباشر" على العدوان الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على غزة، بدعم أمريكي وغربي.
ورأى أن مهمة الدول الإسلامية قطع الطاقة والبضائع عن دولة الاحتلال.
وتصدرت احتجاجات الإيرانيين، جل مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تداول النشطاء عدد من الصور ومقاطع الفيديو، تبرز الحشود الملفحة بالكوفية والحاملين للعلم الفلسطيني، مرفقين بعدد من الوسوم من بينها "إيران مع غزة" و"صرخة الدمى".
قال محمد جواد ظريف إن إسرائيل تريد توسيع الصراع في غزة من أجل جر الولايات المتحدة إلى القتال لجر إيران في دخول الحرب
ويرى باراك أن ما وصفه بـ"محور المارقين" مسنود من روسيا وبمشاركة الصين، وبذلك ارتبط بشكل غير مباشر بالحرب في أوكرانيا وبأسواق النفط والغاز.
جاسم الشمري يكتب: رغم أنّ إيران تَبرّأت من علاقتها بهجمات "المقاومة"، وأنّ الفصائل "تحظى بقرار مستقلّ"، إلا أنّ بيانات وتصريحات زعماء تلك الفصائل تؤكّد الولاء الواضح والعلني لطهران!
وقال: "سنقتل منكم من نريد، ومن يساندكم ونرسلكم للقاء ربكم.. تضامنوا على مواقع التواصل الاجتماعي، واعملوا ضجة (الحرية لفلسطين)، وكل بكائياتكم، ونحن سنأتي لتدميركم".
بحسب معهد واشنطن فإن إيران ربما تقوم بتدريبات مليشيات موالية لها في شرق سوريا على استخدام أنظمة دفاع جوي متقدمة.
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" مقالا للصحفي جدعون راشمان قال فيه إن جو بايدن ليس مجرد رجل عجوز، وهو أيضا ممثل لفكرة قديمة، تعود إلى أربعينيات القرن العشرين.
وتشدد إدارة بايدن على أنه لا يمكن لإيران استخدام الـ10 مليارات دولار إلا لأغراض غير خاضعة للعقوبات، مثل الـ6 مليارات دولار الموجودة في قطر.