استشهد خمسة مواطنين وأصيب ثمانية آخرون في قصف للاحتلال استهدف مجموعة من المواطنين في بلدة المغراقة وسط قطاع غزة.
يقطع الأطفال مسافات طويلة للوصول إلى نقاط مؤقتة لتوزيع المياه، ولا تسعفهم سواعدهم الهزيلة في كثير من الأحيان في حمل الأوعية الممتلئة فيسحبونها إلى المنزل على ألواح خشبية..
بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ غارات جوية عنيفة ومكثفة مع حلول الساعة الـ 11:30 بتوقيت فلسطين (9:30 بتوقيت غرينتش) في الثامن من حزيران/ يونيو الجاري، وهو ما بات يعرف باسم "مجزرة النصيرات".
نبيل السهلي يكتب: تشكل الهجرة العكسية خطرا وجوديا على الاحتلال الذي يقوم بالأساس على سياسة الاستيطان الإحلالي التهويدي، بمعنى أنه يعمل بغرض جذب اليهود من مختلف دول العالم ويسعى في ذات الوقت إلى طرد كافة الفلسطينيين من وطنهم الوحيد، فلسطين
شدد غريفيث على أنه "في كل من غزة والسودان، يعيق القتال العنيف والقيود غير المقبولة والتمويل الضئيل عمال الإغاثة من تقديم الغذاء والمياه والرعاية الصحية وغيرها من المساعدات اللازمة المنقذة للحياة لمنع المجاعة الجماعية".
الاجتماع حضره مسؤولون وضباط كبار في الدول العربية المذكورة وجرى في مقر القيادة المركزية الأمريكية في البحرين
بلغ عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا برصاص جيش الاحتلال والمستوطنين في الضفة الغربية منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي 543
شدد القيادي الفلسطيني على أن دولة الاحتلال الإسرائيلي "هي التي ترفض المقترحات واتهم الإدارة الأمريكية بمجاراة حليفها المقرب للتهرب من أي التزام بمخطط لوقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة".
التعديلات التي تم تقديمها تهدف إلى ضمان تثبيت الانسحاب ووقف إطلاق النار في المرحلة الأولى
يسعى الاحتلال الإسرائيلي وحلفاءه من الداعمين الدولين فى تفكيك قوة حماس وإبعادها عن إدارة غزة فى اليوم التالي لانتهاء الحرب،
المطالب شملت تشكيل لجنة لفحص التهديدات التي تواجه دولة الاحتلال ورسم خريطة لها
نقلت الأناضول عن مصادر مطلعة قولها، إن الاحتلال أفرج عن حوالي 50 أسيرا من محافظتي غزة والشمال.
ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن طائرة مسيرة استهدفت فلسطينيا اقترب من حدود مستوطنة أشكول في غلاف غزة.
أكمل جيش الاحتلال تدريبات تتضمن سيناريوهات تحاكي توسيع رقعة الحرب على الجبهة الشمالية وحربا متعددة الساحات.
ارتفعت حصيلة شهداء حزب الله اللبناني إلى نحو 339 منذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
صوّت الكنيست على تمرير قانون التجنيد الجديد الذي قدمه رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ويهدف إلى استمرار إعفاء اليهود الحريديم (اليهود المتدينين) من الخدمة العسكرية.