عربى21
الأربعاء، 20 يناير 2021 / 06 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تعرف على أبرز مهام الحرس الوطني للولايات المتحدة
  • الفتى البشيتي.. فلسطيني بمواجهة الاعتقال ومرض السكري
  • صحيفة : بعد مصالحة الخليج.. قطر تلعب دور الوسيط مع إيران
  • مسؤول ليبي: هذا ما دار خلال اجتماع اللجنة الدستورية بمصر
  • مشجعو "يويفا" يختارون تشكيلة 2020.. تعرف عليها
  • مسارات المصالحة وجذور الأزمة.. ورقة علمية لـ"الزيتونة"
  • ترحيب دولي بتولي بايدن الرئاسة.. واستبشار بانتهاء عهد ترامب
  • أوباما يغرد مهنئا بايدن بالتنصيب.. "حان وقتك"
  • وفاة عشرات المهاجرين بغرق قارب قبالة سواحل ليبيا
  • ترامب يعفو عن إسرائيلي جند جاسوسا أمريكيا لصالح الموساد
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    دراما رمضان

    عبد الرحمن يوسف
    # الأحد، 03 مايو 2020 01:52 ص بتوقيت غرينتش
    0
    دراما رمضان

    ينشغل كثير من المصريين والعرب بمسلسلات رمضان هذا العام (وكلّ عام)، يتحدثون عن مسلسلات تدعو إلى التطبيع مع العدو الصهيوني، ومسلسلات لها توجهات سياسية واضحة تسعى إلى بث الفرقة بين أبناء الوطن الواحد. وتستخدم هذه المسلسلات شخصيات وأحداث ملتبسة، ويتم توظيف كل ذلك من أجل لحظة راهنة موغلة في وحل السياسة، لحظة لا تخدم دولة ولا وطنا ولا مؤسسات، بل تخدم مجموعة محدودة من الأفراد، وصلوا إلى السلطة بطرق مشبوهة، ولا يدعم استمرارهم إلا دول لا تكن لأمتنا إلا كل عداء.

    في الوقت الذي ينشغل السواد الأعظم بمسلسلات رمضان، تدور أحداث درامية كبرى في المنطقة العربية، ولكن دراما رمضان، ودراما كورونا.. تغطي عليها.

    هذه نظرة خاطفة على تلك الدراما..

    * * *

    مسلسل "نهاية الوغد"

    للسنة الخامسة على التوالي يسيطر هذا المسلسل على دراما رمضان في ليبيا، وقد تمكن المسلسل هذا العام من حصد نسبة مشاهدة مرتفعة في الوطن العربي كله، بل ثبت أن هناك نسبة متابعة دولية لا بأس بها.

    بدأت حلقات الموسم الأول بعنوان "انقلاب الوغد" (عام 2014م) بخطبة عصماء تعلن لحظة الصفر، فخرج بطل المسلسل وبشّر أهالي ليبيا عامة وطرابلس خاصة بانتهاء مشكلاتهم كلها، وباقتراب عصر الحرية والديمقراطية، عصر الغنى و"النغنغة".. كانت بداية عاطفية.. ولكن كاتب المسلسل فاته كثير من أساسيات التشويق والإثارة، فتحوّل الموسم الأول إلى مسلسل "كوميدي"، وصفه المحللون السياسيون بأنه "انقلاب تلفزيوني".

    المواسم التالية تأرجحت بين مسلسلات "العنف"، و"الرعب"، و"الكوميديا السوداء"، حتى وصلنا اليوم إلى مسلسل أقرب ما يكون إلى "تلفزيون الواقع"!

    فخرج القائد المظفر قائد المليشيات المتمردة على الحكومة الشرعية في ليبيا ليعلن أنه "الكل في الكل".. وهو أمر يدعو إلى الضحك.. والرثاء.. والقلق.. في وقت واحد، خصوصا حين نعلم أن كاتب السيناريو يتجوّل بنفسه بين عدة دول لحشد ما تيسر من المرتزقة لإعادة الحياة إلى بطل المسلسل الذي ملّ الجميع منه، بعد أن ثبت فشله كبطل رئيسي، وفشل جميع الذين يؤدون أدوار "السنّيد" بجواره، وفشل الحبكة الدرامية، وفشل الإخراج بكل تفاصيله، من إضاءة، وديكور، ومكياج، وموسيقى تصويرية.. الخ!

    يبدو أن دخول بطل جديد أتى عبر البحار، وبرغم حديثه "المدبلج" إلا أنه غيّر تركيبة المسلسل، فتحوّلت بعض الشخصيات الهامشية إلى دور بطولة حقيقي، وتحوّل المسلسل المملّ إلى مسلسل مليء بـ"الأكشن". وها هو البطل الذي فرضه كاتب السيناريو منذ عام 2014 ينهار، ويبدو أن مشهد "نهاية الوغد" قد اقترب، تلك النهاية التي سيعقبها انتصار حقيقي للشعب الليبي.. وسينعكس ذلك على المنطقة كلها.

    * * *

    مسلسل "حلف الأوغاد"

    للسنة الخامسة على التوالي يفشل هذا المسلسل في حصد نسبة مشاهدات تضمن له أي قدر معقول من المعلنين، ولكنه يعوّض ذلك بطرق أخرى، عبر الاستيلاء على ثروات مواقع التصوير!

    انطلق هذا المسلسل كبرنامج "توك شو" لأهداف خيرية، تطوعية، هدفها إنقاذ اليمن من "الحوثيين" الأشرار.. عملاء إيران.

    تجاهل كاتب السيناريو في المواسم كلها الإجابة على سؤال مهم، وهو "من الذي سمح بنزول "الحوثي" من صعدة.. إلى صنعاء أصلا؟".

    تجاهل هذا السؤال أثر على الحبكة الدرامية، وأثر على مصداقية البرنامج كله، حيث تبيّن أن "حلف الأوغاد" هو من مكّن الحوثيين من السيطرة على صنعاء، وهو من سهّل لهم ابتلاع الدولة، كل ذلك خوفا من أن يخطف ممثل آخر (تيار الإخوان المسلمين) دور البطولة في ساحة تعاني من فراغ يسمح بتمدد من يرغب، أو من يملك مؤهلات البطولة.

    حلف الأوغاد اليوم منقسم على نفسه.. وهذا قمة الإثارة والتشويق "دراميا"، أو هكذا يفترض، فقد أعلن كيان سماه كاتب السيناريو "المجلس الانتقالي الجنوبي" عن إقامة "إدارة ذاتية"، وفرض حالة الطوارئ في المناطق التي يسيطر عليها في جنوب البلاد.

    إنه تحد لبطل أساسي في المسلسل.. أعني الحكومة المعترف بها دوليا، والتي تقيم في بيت رئيس العصابة، وقد أعلنت تلك الحكومة (من مقرها في بيت رئيس العصابة) رفضها لهذا التحرك ووصفته بأنه "انسحاب تام من اتفاق الرياض".

    اتفاق الرياض.. حدث كبير جرت أحداثه في الموسم الثالث من مواسم المسلسل، ولكن نظرا لفشل ذلك الموسم (وجميع المواسم) لم يعد أحد يدرك ما الذي يحدث في اليمن أصلا!

    وخلاصة ما يحدث في اليمن.. أن دولة للمؤامرات العربية.. قد قررت بسبب هزائمها المحلية والإقليمية أن تقفز في الهواء.. وأن تعلن فصل شمال اليمن عن جنوبه.. وهذا (من الناحية الدرامية البحتة) تصرف ساذج، فالأحداث الكبرى في الدراما تحتاج تمهيدا منطقيا، لذلك يتوقع غالبية النقّاد أن يفشل هذا الموسم كما فشلت المواسم السابقة.

    لا يفوتنا أن المسلسل رغم فشله في حصد المشاهدات.. إلا أنه قد نجح في حصد كثير من أرواح الأبرياء، خصوصا من المدنيين من النساء والأطفال.

    * * *

    مسلسل "وغدٌ اطمأن"

    مسلسل كوميدي مضحك، وتم حشد ملايين الدولارات من أجل إقناع المشاهد بأنه مسلسل تراجيدي!

    بطولة ضابط مخابرات اتخذ اسم "غيث"، وهو يتجوّل خلف طائرات دولته التي تقصف دولا عديدة، يتجول في الدول التي تتدخل فيها دولته بانقلابات عسكرية، أو بمليشيات مسلحة، فتراه يطوف في الشوارع ليوزع تبرعات مجهولة المصدر (مثل وجهه)، وفي النهاية.. يدعو أو يجبر الضحايا الذين يستضيفهم بسيف العطاء والحياء على الدعاء لمن قصفهم بالطائرات أو بالتدخلات أو بالدولارات أو بالقنوات التلفزيونية أو بالمسلسلات الدرامية.. فتراهم يرفعون أكفهم داعين لمن جعلهم مشردين في العراء.. بعد أن كانوا في بيوتهم أعزاء!

    هذه أهم المسلسلات التي تابعتها هذا العام في رمضان.. وهناك مسلسلات أخرى أظنها أهم من كل ما تعرضه سوق الدراما التي تتدهور حالها عاما بعد عام، بسبب تدخلات أجهزة التخابر، والمال السياسي الذي لا يرحم.

    كل عام وأنتم بخير.. ورمضان كريم.

     

    twitter.com/arahmanyusuf


    موقع الكتروني: www.arahman.net

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    ليبيا

    اليمن

    العالم العربي

    مسلسلات

    رمضان

    #
    أخطاء لم نقع فيها

    أخطاء لم نقع فيها

    الأحد، 17 يناير 2021 12:11 م بتوقيت غرينتش
    الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين"

    الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين"

    الأحد، 10 يناير 2021 12:02 م بتوقيت غرينتش
    انتصارات في زمن الهزيمة

    انتصارات في زمن الهزيمة

    الأحد، 03 يناير 2021 11:31 ص بتوقيت غرينتش
    تعظيم سلام

    تعظيم سلام

    الأحد، 27 ديسمبر 2020 11:16 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • بلينكين: سفارتنا ستبقى بالقدس.. وينتقد تركيا وحرب اليمن

        بلينكين: سفارتنا ستبقى بالقدس.. وينتقد تركيا وحرب اليمن

        سياسة
      • وفاة الإعلامي سامي حداد

        وفاة الإعلامي سامي حداد

        من هنا وهناك
      • مرشحة بايدن للاستخبارات تتعهد برفع السرية عن ملف خاشقجي

        مرشحة بايدن للاستخبارات تتعهد برفع السرية عن ملف خاشقجي

        سياسة
      • بايدن يذرف الدموع مغادرا ولايته نحو حفل التنصيب (شاهد)

        بايدن يذرف الدموع مغادرا ولايته نحو حفل التنصيب (شاهد)

        سياسة
      • تيفاني ترامب تعلن خطوبتها ليلة رحيل والدها عن السلطة

        تيفاني ترامب تعلن خطوبتها ليلة رحيل والدها عن السلطة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      أخطاء لم نقع فيها أخطاء لم نقع فيها

      مقالات

      أخطاء لم نقع فيها

      لقد ارتكبت ثورات الربيع العربي وفي القلب منها ثورة يناير أخطاء كثيرة، ولكن لا بد أن نعلم جيدا أننا تصرفنا بشكل صحيح أخلاقيا ووطنيا، حين ثرنا على الظلم، وحين طالبنا بالحرية، وحين وقفنا مع حق الشعب في اختيار من يحكمه، وفي مراقبته ومحاسبته.. ومعاقبته..

      المزيد
      الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين" الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين"

      مقالات

      الكتابة تحت سطوة "الأدرينالين"

      خلال الأيام الماضيات شعرت أن كثيرا من الكتّاب والمعلقين السياسيين والشخصيات العامة كانوا يتحدثون تحت تأثير "الأدرينالين"، يكتبون مقالاتهم وتعليقاتهم وهم يمرّون بنشوة "أدرينالين سياسي" ناتج عن سخونة الأحداث، وهو انعكاس لحالة نفسية تمرّ بلحظة مثيرة..

      المزيد
      انتصارات في زمن الهزيمة انتصارات في زمن الهزيمة

      مقالات

      انتصارات في زمن الهزيمة

      دولة يناير دولة واضحة الأهداف.. تذكروها.. لأننا سنخوض تحدي تأسيسها على الأرض قريبا بإذن الله

      المزيد
      تعظيم سلام تعظيم سلام

      مقالات

      تعظيم سلام

      تم تجاهل هذا الرجل وغيره من الشرفاء تجاهلا تاما، في الوقت الذي كانت الثورة تحتاج فيه إلى من يفهم القوات المسلحة، أو إلى من هو قادر على أن يفهّمنا كيف تعمل هذه المؤسسة المغلقة التي عجزنا عن التعامل معها..

      المزيد
      سَلِّمْ واسْتَلِمْ سَلِّمْ واسْتَلِمْ

      مقالات

      سَلِّمْ واسْتَلِمْ

      إن الواجب على جميع شرفاء العالم اليوم أن يتواصلوا تواصلا فعالا، وأن يدركوا أن القضايا الإنسانية عابرة للحدود، وأن مستوى حقوق الإنسان في العالم كله يخضع لنظرية الأواني المستطرقة، فأي انتهاك هنا.. يؤثر بعد قليل هناك..

      المزيد
      المعتدلون.. المعتدلون..

      مقالات

      المعتدلون..

      نحن أمام أنظمة عربية تخاف من المعارضين المعتدلين، ويسعدها جدا وجود التيارات المتطرفة، والتنظيمات المسلحة

      المزيد
      للأسف.. ربحت الرهان للأسف.. ربحت الرهان

      مقالات

      للأسف.. ربحت الرهان

      الحقيقة أن الأنظمة - كلها أو جلّها - تستطيع أن تتجاوز هذه الأحداث "العابرة"، فحياة مواطن حين توضع أمام مليارات الدولارات، لا تهم..

      المزيد
      تطبيع وتطبيع تطبيع وتطبيع

      مقالات

      تطبيع وتطبيع

      هذا الوضع من الصعب أن يستمر في الفترة القادمة، وليس معنى ذلك أننا سنرى السيد "بايدن" يخوض حروبنا نيابة عنا، بل غاية ما في الأمر أن سمت الرئاسة سيعود كما كان، وستعود للمؤسسات كلمتها، بعد سنوات من الحكم عبر "تويتر"..

      المزيد
      المزيـد