هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم يتأخر رد المديرية العامة للأمن الوطني على تدوينة وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان مصطفى الرميد، التي انتقد فيها الطريقة التي تم تعامل القضاء وجهاز الأمن مع المؤتمر الاستثنائي لنقابة الاتحاد العام للشغالين بالمغرب.
أفضت المكالمة الهاتفية التوضيحية التي أجراها الرئيس الفرنسي بالعاهل المغربي يوم الاثنين إلى التخفيف من حدة التوتر التي شهدتها العلاقة بين الرباط وباريس لما يقارب الأسبوع، وهو التوتر الذي يرى محللون أن خلفياته لا تغادر التحركات الجزائرية المناوئة للمغرب بالخارج، إضافة إلى تنامي الدور المغربي بإفريقيا
تفاقم الخلاف بين المغرب وفرنسا مع قرار الرباط الاثنين، إرجاء زيارة مسؤول فرنسي لها، ردا على تقديم شكاوى في فرنسا ضد مسؤول أمني مغربي خلال زيارته لباريس الاسبوع الماضي.