هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تخرج باشاغا من الكلية الجوية برتبة ملازم طيار مقاتل، واختير لتدريب الطلبة بعد اجتيازه لدورة التدريب وبقي هنا إلى أن استقال من سلاح الجوي عام 1993 وانتقل لاستيراد الإطارات ومستلزمات البناء من خلال شركته باشاغا للإطارات.
بحفرة صغيرة أسقطوا هيبة منظومة الاحتلال الأمنية، وثقبوا قبته الحديدية وسياجه النفسي الذي أحاط نفسه به طيلة 73 عاما هي عمر الاحتلال..
سيدة مفعمة بالحيوية والحركة، شخصية محبوبة وطموحة ورسامة وفنانة، كانت تتقن رسم البسمة على وجوه الأطفال حين تجتمع بهم، كانت تشتري ملابس "المهرج" ومستلزماته من بالونات ملونة وهدايا تسعد قلوب الأطفال وترسم الفرح على وجوههم الصغيرة.
يتكرر اعتقالها منذ نحو 30 عاما وحتى الآن.
كانت وصيتها أن يقرأ القرآن الكريم على قبرها، الذي وضع عليه قول الإمام علي بن أبي طالب :"الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا".
نصف ديمقراطي، نصف جمهوري. هكذا يصف نفسه قائلا: "أنا في مكان ما في المنتصف، ليبرالي من الناحية الاجتماعية، محافظ من الناحية المالية".
كان واحدا من جيل الوطنيين الذين يترجلون وهم يعملون في الحقول وفي "بيارات" البرتقال وتحت ظلال أشجار الزيتون..
عاد إلى واجهة السياسة الأمريكية من جديد، بعد أن عمل سابقا مع 3 رؤساء أمريكيين منذ عهد الرئيس جورج بوش الابن، ومرورا بعهد باراك أوباما وعهد دونالد ترامب، والآن يدخل البيت الأبيض مع الرئيس المنتخب جو بادين.
في يوم في شهر في سنة.. تهدى الجراح وتنام.. وعمر جرحي أنا أطول من الأيام.. وداع يا دنيا الهنا.. وداع يا حب يا أحلام..
يرفض أن يحسب على تيار "الإسلام السياسي"، داعيا إلى فصل العمل "الدعوي" عن العمل الحزبي والمنافسة على السلطة..
يعد من الموالين القدامى للرئيس الجزائري المستقيل عبدالعزيز بوتفليقة، وعضوا بارزا في المؤسسة الحاكمة، وعادة ما قام بتمثيل الرئيس "المريض" في المناسبات الرسمية، ودعم محاولة بوتفليقة الفاشلة لـ"عهدة خامسة"..
العادات القديمة لا تموت أبدا. والشهداء سيبقون يتوافدون على حقول السوسن والأقحوان وبساتين اللوز وبيارات البرتقال الندي الحزين.
واحد من أبرز رواد الأعمال والتسويق عبر شبكة الإنترنت الذين شهدهم التاريخ حتى اللحظة، ففي نحو 24 عاما تمكن من أن يصبح الرجل الأغنى في الكون في قائمة "فوربس".
سيرته الذاتية ليست مثيرة للكتابة، وليست مستفزة للكاتب، فهي سيرة تقليدية لمحامي بارز تعرفه محاكم واشنطن جيدا، لكنها سيرة مرشحة للإثارة بوجود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يغير أقواله ومسؤولي إدارته وقادتها كما يغير ملابسه كل يوم.
منصبه رمزي، ويكاد أن يكون شرفيا، وجزء من المحاصصة الطائفية والعرقية في البلاد، فقد جرى العرف في العراق أن يكون رئيس الجمهورية كرديا، ورئيس البرلمان عربيا سنيا، ورئيس الحكومة شيعيا.
وفقا لإعلاميين وحزبيين فهو متحدث ممتاز، يفضل اتخاذ القرارات القائمة على حُجج وبراهين.