هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم يكن ماهر الأول ولا الأخير ممن حُيدوا لسبب أو لآخر
مرّت أعوامٌ سبعةٌ على صدور (اسمعني) لـ(عبد المجيد عبد الله)، فترةٌ كبيرةٌ بالنسبة لمحبّي صوتِه النّدِيّ . وأخيرًا صدر له (عالَم مُوازي)، مكرّسًا تفضيلاته وتعاوناتِه التي استقرّت منذ ما قبل إصدارِه الأخير، سواءٌ مع الشعراء أو الملحّنين، مع وجود بعض الاستثناءات.
توفي في بريطانيا الفنان البريطاني-الليبي، عمر ارميص، بعد إصابته بفيروس كورونا..
كان لا بد أن يدفع إسماعيل ياسين الضريبة، وبالفعل بدأ المنتجون يتجاهلونه بحجة أنه لا يجدد نفسه، ولا يطورها. في ذات الوقت أقامت مصلحة الضرائب ضده بلاغات تدعي التهرب الضريبي..
عثرت السلطات الألمانية، على لوحتان نادرتان، كانتا ملقيتان على الطريق، ما دفع الشرطة إلى مناشدة المواطنين لتقديم معلومات عنهما.
روى الفنان الفلسطيني عيسى الخطيب، تفاصيل استهداف الاحتلال لمركزه الخاص بالفنون المسرحية والتلفزيونية، خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة..
لا حديث الآن في مواقع التواصل الاجتماعي في مصر سوى وقف شركة الإنتاج الكبيرة لمخرج؛ لأنه أخفق بشكل غير مسبوق في إخراج مسلسل تليفزيوني. كانت فضيحة بكل المقاييس، وكانت وبالاً على المشتركين بالمسلسل أدبياً وفنياً
"كل ما نريده هو السلام"، هكذا غرد الطفل الفلسطيني عبد الرحمن الشنطي، على أغنيته لنقل معاناة شعب بلاده جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلى العالم
الأهم من كل هذا، فإنه من العجيب أن تهب مواقع التواصل الاجتماعي بزوابع من هذا النوع، ولا تحرك ساكنا لقضايا الأمة الكبيرة
الحديث هنا عن دراما هادفة تنشر قيما أخلاقية خالية من أي مشاهد مبتذلة تحقق أرباحا مالية كبيرة وتصنع نجوما كبار، وتبطل فكرة أن الأخلاق والفن لا يجتمعان
تبادر إلى ذهني سؤال مهم: أين معسكر الثورة من هذا السلاح المهم جدا في معركته من أجل تحرير الوطن؟
هناك أمثله إيجابية كثيرة لفنانين تبرعوا، أو ساهموا في فعل الخير للفن دونما انتظار مقابل.
التقيتها لأوّل مرة في فيلم (صغيرة على الحبّ): كانت هي داخل ذلك الإطار الغريب وكنتُ أنا الطّفلةُ التّي تحاولُ اقتحامه. وكنّا نحن الصّغار، آنذاك، نعتقد جازمين أنّ من السّهل جدّا الوصول إلى داخلِ الإطارِ بمجرّد عمليّة تنقيب ناجحةٍ عن بؤرة ما في خلفيّة التّلفاز.
من منا ينسى استعراضاته المميزة والممتعة بأفلامه في السبعينيات؟ السبعينيات هي المرحلة الأهم في تاريخ سمير
فكيف خسر الفن العربي مخرجا عبقريا في زمن طغى فيه الابتذال؟ وهل يخرج من بين هذا الغثاء نموذج يكمل مسيرة حاتم علي؟ أم أن الذين قتلوا أحلام علي، سيواصلون مسيرة قتل أحلام العرب في فن راقٍ؟