هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سلط موقع "نيوز ري" الضوء على الأحداث السياسية المثيرة للاهتمام خلال العام 2024 لا سيما الانتخابات المصيرية.
طالب مفتي ليبيا، الشيخ الصادق الغرياني، الدول الإسلامية شعوبا وحكاما، بمقاطعة الولايات المتحدة الأمريكية تجاريا واقتصاديا ودبلوماسيا بسبب دعمها لعدوان الاحتلال المتواصل على الشعب الفلسطيني..
نقاش صاخب دار في البيت الأبيض حول زيارة بايدن إلى إسرائيل، لكنه قرر أخيرا تنفيذها
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، إن العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل لم تشهد أي اختبار كبير للعلاقة كما تشهده هذه الأيام التي تشن فيها إسرائيل حربا على قطاع غزة.
يعتزم القادة ضمان خسارة بايدن في انتخابات 2024 المقبلة بسبب رفضه الدعوة إلى وقف إطلاق النار في غزة، حيث قتل الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 21 ألف شهيد .
استنكر المشاركون في المؤتمر الدعم غير المحدود الذي تقدمه الولايات المتحدة لدولة الاحتلال..
طغى على الشؤون الخارجية لهذه السنة الصراع الدموي، والكارثة الإنسانية، والحزن، بالإضافة إلى الإخفاقات والأخطاء السياسية..
ذكر الموقع أن نتنياهو تراجع عن فكرة إرسال الأموال للنرويج لحفظها، رغم الضغط الأمريكي.
نشر موقع "تسار غراد" الروسي تقريرًا تحدث فيه عن ضرورة إعادة الغرب عاجلاً أم آجلاً الأموال الروسية التي جُمّدت عقب بدء العملية العسكرية الروسية..
بايدن طلب من نتنياهو القبول بإرسال الأموال إلى النرويج أولا، بيد أن رئيس وزراء الاحتلال ما زال مصرا على اقتطاع جزء من الأموال قبل إرسالها إلى السلطة الفلسطينية مباشرة.
هيلي: على الفلسطينيين في غزة عبور حدود رفح إلى مصر، ومن هناك يتوجهون إلى الدول المؤيدة لحماس مثل قطر وإيران وتركيا".
الفيديو الساخر ركّز على ما وصفته قناة "آر تي" الروسية، بأنه أوهام "التدخل الروسي في الشأن الداخلي الأمريكي".
يتوقع المراقبون ارتكاب بايدن أخطاء أكثر في هذه الحملة حيث كانت الحملة السابقة محدودة بسبب كورونا.
نشر البيت الأبيض، رقم هاتف، للاتصال مباشرة بالرئيس جو بايدن.
عرض رئيس الموساد الإسرائيلي السابق، يوسي كوهين، رؤيته للحل في غزة مطالبا حكومة بلاده بالاستماع إلى الولايات المتحدة، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، حتى لا تخسر الدعم الدولي بسبب كارثة إنسانية في القطاع..
ترى الإدارة الأمريكية أن فرص قبول العرب بإدارة قطاع غزة بعد الحرب معدومة، وأن الحل الوحيد هو عودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع..