هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد القيق يكتب: موازين العالم واستقطابه ومصالحه ولغة الأقوى أظهرت جليا فساد النظام الدولي، وكشفت زيف الإنسانية والديمقراطية والحياة الدستورية التي تتناثر كلماتها في بيانات خارجية تلك الدول
حمزة زوبع يكتب: خرج الحوار من غرفة الإنعاش ودخل عرفة النقاشات بعد عام وتحديدا في أيار/ مايو 2023، وذلك لتهيئة الأجواء وإزالة ما علق بتحالف 30 يونيو-3 يوليو من شوائب قبيل إعلان الجنرال عن ترشيح نفسه أو بمعنى أدق إعادة تنصيبه حاكما أبديا للبلاد
تسعى حكومة هونغ كونغ إلى استئناف حكم قضائي قضى بعدم فرض حظر غير مسبوق على نشيد مؤيد للديمقراطية تحاول السلطات منعه..
بسبب ارتهان نتنياهو لليمين، وفي ظل المظاهرات المستمرة منذ ثلاثين أسبوعا، وتمرد قطاعات عسكرية في القوات المسلحة، أصبح أضعف رئيس وزراء في تاريخ إسرائيل.
محمد شعيب يكتب: تجمعات حزب بنغلاديش الوطني في الفترة الماضية جذبت اهتماما كبيرا وحشودا متزايدة. لذلك، يعمل الحزب الحاكم على مواجهة هذا التحدي بإقامة تجمعاته الخاصة لإظهار أن لديه أيضا دعما قويا وشعبيا في الشوارع..
حازم عيّاد يكتب: سؤال القيم المشتركة الأمريكية الإسرائيلية، تحركه التصدعات الداخلية في الكيان الإسرائيلي والكلف المرتفعة لسياسات اليمين الديني إقليميا ومحليا، وهو سؤال اصطدم بسؤال المصالح المشتركة، وتصدع الأمن الإسرائيلي في الضفة الغربية والإقليم؛ فاحتواء الأزمة الإسرائيلية الداخلية بأدوات أمريكية، لم يخلُ من حسابات أمريكية داخلية، وخصومة يقف بايدن العجوز ونتنياهو المرهق في لبّها.
نور الدين العلوي يكتب: الطبقة السياسية المعارضة قبل الربيع العربي والتي زعمت بناء الديمقراطية بعدها لم تملك خطة تحرر، وكان كل همّها (زعماء وأحزابا) هو أخذ جزء من السلطة لنفسها والتصرف فيه بنفس طريقة الأحزاب والأنظمة التي قامت ضدها الثورة. أي إعادة انتاج الأنظمة نفسها بأسماء وبدلات جديدة وعلى نفس الكراسي ربما استبدال السيارات الرسمية بأخرى أكثر رفاهية
حسن أبو هنيّة يكتب: رغم أن حزب التحرير أيّد الثورات الشعبية التي اجتاحت العالم العربي 2011، ورحّب بالتحولات الديمقراطية، إلا أن الحزب لم يبدّل موقفه من الثورة والديمقراطية، فقد حافظ على أيديولوجيته الصارمة برفض الديمقراطية باعتبارها أحد أنظمة الكفر..
كامل الحواش يكتب: تعمل أكثر من 60 مؤسسة تركز على شؤون مختلفة مثل المناخ ومناهضة التسليح مع حملة التضامن مع فلسطين في بريطانيا، لمطالبة البرلمانيين البريطانيين بالتصويت ضد القانون الذي تعتبره هذه المؤسسات هجوما على الديمقراطية..
محمد صالح البدراني يكتب: النظم، ديمقراطية أو دكتاتورية أو وراثية، كلها نظم لها مساوئها ومحاسنها، الغرض هو كيف يحصل الاستقرار وبناء الدولة، فهي مسائل مدنية ليست أيديولوجيات ولا يمكن تحويلها إلى أيديولوجيات، إنما بناء الدولة يحتاج إلى عقليات استشارية نظيفة، وليس إلى هياكل منقولة عن تجارب أخرى تحمل الفساد وليست مهتمة ببناء الدولة، وكذلك قوالب البرلمان والسلطة.
محمد العودات يكتب: أثبتت فكرة الوحدة العربية من خلال إقامة نظام سياسي واحد والوحدة الإسلامية من خلال نظام سياسي إسلامي واحد؛ أنها أفكار طوباوية غير قابلة للتطبيق ولا الحياة، فالواقع أثبت أنها أفكار حالمة غير قابلة للتطبيق، بل على العكس أصبحت هذه الأفكار جزءا من المشكلة لا جزءا من الحل
عوني بلال يكتب: ماذا يمكن أن يُقرأ عربيا في انتخابات تركيا الأخيرة؟ أكثر من شيء بالتأكيد، لكن إعادة تدوير مدائح الديمقراطية ليس قراءة من الأساس، بل هي شيء أقرب للترنيمة التي يُسلّي بها المرء نفسه. إن الداعي للتقدير في التجربة التركية ليس الاقتراع ونزاهته..
جاسم الشمري يكتب: بالتزامن مع انطلاق الترتيبات الأوّليّة لانتخابات المجالس المحلّيّة العراقيّة نهاية العام الحالي، وبغض النظر عن الموقف من العمليّة السياسيّة، نريد أن نتحدّث عن أهمّ ركنين من أركان العمليّة الانتخابيّة، وهما الناخب (المُنْتَخِّب) والمرشّح (المُنْتَخَّب)، حيث نلاحظ أنّه، ومع كلّ موسم انتخابيّ، تتكرّر جدليّة مَن يَخْتار مَن؟
عبد الله الأشعل تركيا أثبتت في عهد أردوغان أنها نموذج حقق التوازن بين العلمانية والإسلام، وحقق الفعالية المطلوبة أوروبيا مع الحضارة العثمانية القديمة، ولذلك فإن تركيا مع ماليزيا هما نموذجان إسلاميان وحيدان في العالم الإسلامي، ونتمنى أن تكون الديمقراطية التركية مُعدية للمنطقة العربية، وأن تكسر هذا الاستعصاء الديمقراطي للعرب، ولكنني أعتقد أن الديمقراطية والخيارات الحرة داخليا وخارجيا تحتاج إلى استقلال من سيطرة الغرب
محمد القيق يكتب: هكذا تصنع أمريكا العقدة وتمنّ على العالم بأنها تسعى لحلها، وتطالب الضحية بوقف الاحتجاج والجلاد بضبط النفس
أميرة أبو الفتوح تكتب: لقد شهدت تركيا عرساً ديمقراطياً رائعاً، تنافس فيه مَن بأيديهم السلطة مع معارضيهم تحت سمع وبصر العالم أجمع، شارك فيه ما يقرب من 90 في المائة من أعداد الناخبين، وهي نسبة لا يوجد لها مثيل في أعرق الديمقراطيات الغربية