هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
النصر للشعب، هزيمة ثقيلة صنعها العسكريون برعونتهم، وقلة خبرتهم، واستهتارهم، لتبدو مصر للمرة الأولى أصغر مما يحتمل أهلها، حتى الاحتلال لأكثر من 70 عاما لم يصنع بالمصريين ما صنعته هزيمة 67..
كتب يوسف الديني: أكتب عن هيكل مع حفظ الألقاب، متجردا من حمولة الهلع من نقد شخصية ساهمت في فشل المشروع القومي الناصري أكثر مما صنعه الأعداء الذين يتكئ عليهم مخيال هيكل السياسي، الذي لا يعدو أن يكون حكواتيا نبت في زمن الخطابات الشفوية..
عموم الناس منشغلون بلقمة العيش، والمهتمون بالشأن العام منهم يركزون على التغيرات السياسية التي تحدث في المجتمع، بينما لا أحد تقريبا يتناول الطفرات الاجتماعية التي تحدث وتغير وجه المجتمع بشكل خطير..
قالت صحيفة "المصري اليوم"، أنه لم يتبق من ذكرى "ثورة 23 يوليو"، والرئيس الراحل جمال عبدالناصر، في "ذكرى الثورة"، سوى ميادين وشوارع تحمل اسم جمال عبدالناصر، لكن يحاصرها الإهمال ، وتغطيها القمامة.
نشرت صحيفة لوريون لوجور، تقريرا قيمت فيه الأوضاع في مصر بعد سنة من حكم السيسي، تحدثت فيه عن القمع والاعتقالات وكبت الحريات، وتواصل وجود الدولة العميقة بعد الثورة في مصر، ووصفت فيه الوضع بأنه أسوأ من عهد مبارك.
عندما يأتي جهاز أمني بعد (28) سنة خدمة لي في بلاط صاحبة الجلالة، والعمل العلني، ويصنفني على أنني "ناصري"، فمن الطبيعي أن ينتابني الخوف على الأمن القومي المصري، قبل أن استدعي بقايا تصوف، كان يمكن أن تحملني لأن أكون شيخ مشايخ الطرق الصوفية الآن، فتحل الطمأنينة بعد خوف لأن مصر محمية ببركة أولياء الله ا
يعيش المواطن المصري في واقع افتراضي تصنعه له أجهزة الإعلام التي أجاد ضباط السي آي إيه صناعتها للطاغية المقبور عبد الناصر، كانت صوت العرب أحد إبداعات المخابرات الأمريكية وأن واقعة إنشائها جاءت في كتاب (لعبة أمريكا الكبرى) للمؤرخ الأمريكي د. هيو ويلفورد.
سقطت طائرة حربية ليبية تابعة لـ"قاعدة جمال عبد الناصر" في طبرق (شرق البلاد) الموالية لقوات اللواء الليبي المنشق خليفة حفتر، الثلاثاء، وذلك أثناء مشاركتها في تأبين آمر القاعدة الذي قُتل في حادث سقوط طائرته الجمعة الماضي.
توفي الشاعر المصري أحمد فؤاد نجم فجر الثلاثاء في منزله بالمقطم في القاهرة عن 84 عاما وفق ما ذكرت وسائل الإعلام المصرية.
هناك حالة من "النوستالجيا" انتابت مصر والمصريين حينما جرى الإعلان عن قيام وزيري الخارجية والدفاع الروسيين بزيارة القاهرة. فجأة، بدا الإعلان كما لو كان الدب الروسي قد عاد مرة أخرى إلى القاهرة، ومعه عادت الأيام السعيدة للخمسينات والستينات..