هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
- كيف تقبل بعض الفصائل الفلسطينية أن تشارك في هذا المؤتمر وتعطيه شرعية، وهي تعلم بأنه سيرسخ انقساما وشرخا عميقا في حركة فتح، وما يعنيه ذلك من تأثير سلبي على القضية الفلسطينية برمتها؟ فهل هي شريكة بالفعل في سيناريو تدمير القضية الفلسطينية؟
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"؛ عزمها المشاركة بوفد قيادي من الحركة في المؤتمر السابع لحركة فتح، المزمع عقده في رام الله الثلاثاء، بعد دعوة رسمية تلقتها من حركة فتح.
أكد أمين سر المجلس الثوري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" أمين مقبول، أن التحضيرات لعقد المؤتمر السابع، تجري على قدم وساق، موضحا أن الثلاثاء "ستكون الجلسة الافتتاحية؛ والتي سيتخللها كلمة للرئيس محمود عباس، وكلمة لرئيس البرمان الجزائري وآخرين".
تداول ناشطون تسجيلا صوتيا قيل إنه للقيادي الفتحاوي عزام الأحمد، يهاجم فيه رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ويبرئ القيادي المفصول من الحركة محمد دحلان من العديد من التهم التي وجهت إليه.
قال عضو اللجنة المركزية لـ"حركة فتح" محمد اشتية، إن أحد أهم مخرجات المؤتمر، سيكون "المقاومة الشعبية الذكية"، مشيرا إلى أن هذا النوع من المقاومة سيكون أساسا لبرامج الحكومات الفلسطينية المقبلة..
توقف مركز أبحاث إسرائيلي مقرب من دوائر صنع القرار في تل أبيب، عند الترتيبات الجارية على قدم وساق لعقد المؤتم السابع لحركة فتح..
مع اقتراب المؤتمر الحركي الخاص لحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح في فلسطين من انعقاده الأسبوع القادم في 29 من تشرين ثاني/ نوفيمبر تتسارع وتيرة الأنباء المتضاربة حول الملفات التي سيطرحها التنظيم الأكبر على الساحة الفلسطينية.
شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في مقابلته مع قناة إسرائيلية مساء الاثنين، على أنه "لا يمكن المقارنة بين الاحتلال الإسرائيلي والنازي أدولف هتلر، ومن غير الملائم تحديد من هو الأكثر همجية"..
تتابع "إسرائيل" عن كثب؛ التحضيرات الجارية لعقد مؤتمر حركة فتح السابع، نهاية تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، في رام الله، حيث ينصب الاهتمام الإسرائيلي على سيخلف من خليفة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس
طرح الموقف الرسمي المصري بالوقوف خلف القيادي المفصول من حركة فتح، محمد دحلان، العديد من التساؤلات حول قدرة القاهرة على فرضه رئيسا للسلطة الفلسطينية، على الرغم من العداوة الشديدة له داخل تيار عريض في منظمة التحريرر الفلسطينية وحركة فتح.
كشفت مواقع فلسطينية عن الأسماء المقرر حضورها في مؤتمر حركة فتح السابع والمقرر عقده نهاية نوفمبر/ تشرين ثاني الجاري في رام الله ، مع تأكيد قيادات في المجلس الثوري للحركة أن الأسماء المسربة غير نهائية .
السنوات قاربت من العشر، والأصوات تتعالى احتجاجا على الانقسام الذي وقع بين الضفة الغربية وقطاع غزة، وقد انطلق في الأساس ما بين فتح وحماس إثر الانتخابات التشريعية في 2006. ثم راح يتكرس بين وضعين مختلفين أهدافا واستراتيجية وسياسة..
أعلن تيار حركة فتح في غزة؛ عن تنظيم مهرجان الجمعة لإحياء الذكرى الثانية عشرة لوفاة الرئيس الفلسطيني، ياسر عرفات، في حين نفى مسؤولون في الحركة برام الله، أي علاقة للحركة بمهرجان غزة، مؤكدين أن مهرجانا مركزيا سيقام في رام الله.
أصدرت المحكمة الدستورية الفلسطينية، الأحد، قرارا؛ يقضي بأن من صلاحيات رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، رفع الحصانة عن أي نائب في المجلس التشريعي، حتى في غير أدوار انعقاد جلساته، في ظل "عدم انعقاد المجلس التشريعي، وعدم قدرته على الانعقاد".
كان لافتا الأسبوع الماضي استقبال الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، أمناء سر حركة فتح من قطاع غزة، والذين جاؤوا بدعوة من الرئاسة الفلسطينية؛ للوقوف على كافة التحضيرات النهائية للمؤتمر العام السابع للحركة، الذي من المقرر عقده في نهاية الشهر الجاري، في غمرة صراع على قيادة الحركة بين عباس ومحمد دحلان.
تفاجأ العشرات من موظفي السلطة الفلسطينية في قطاع غزة، ممن توجهوا للبنوك لصرف رواتبهم المستحقة عن شهر تشرين الأول/ أكتوبر المنصرم، بعدم وجود أسمائهم في كشف الرواتب.