هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن فوز أردوغان يفتح مرحلة جديدة في حكمه الممتد منذ أكثر من 20 عاما
حتفل مئات اللاجئين السوريين في مختلف الولايات التركية بفوز أردوغان على مرشح المعارضة الذي توعد السوريين بإرسالهم إلى بلادهم
السيسي وأردوغان اتفقا على تدعيم أواصر العلاقات والتعاون بين الجانبين
وجه أردوغان سؤالا لمنافسه الخاسر في الانتخابات الرئاسية عن سبب تقلص عدد نواب حزب الشعب الجمهوري في البرلمان التركي بعد ترشحه إلى منصب الرئيس
تصاعدت أصوات المطالبين باستقالة كمال كليتشدار أوغلو من رئاسة حزب الشعب الجمهوري، بعد خسارته الانتخابات الرئاسية أمام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
توقعت صحيفة بوليتكو والغارديان استمرار التعاون الوثيق بين تركيا وروسيا بعد فوز أردوغان بولاية رئاسية ثالثة
أصبحت الخطابات التي يلقيها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من الشرفة تقليدا رمزيا يعكس فوزه بالانتخابات في بلاده.
ارتفعت أسعار أبرز مؤشرين في بورصة اسطنبول بعد يوم من إعلان فوز الرئيس التركي أردوغان بولاية رئاسية ثالثة حتى عام 2028، فيما أرجعت صحف تركية ارتفاع المؤشرات لانتهاء حالة عدم اليقين في البلاد.
لعبت أمينة أردوغان دورا بارزا في الحياة السياسية والاجتماعية لزوجها، وساندته منذ بدء حياته السياسية
رغم برقيات ورسائل التهاني التي انهالت على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لإعادة انتخابه رئيسا لبلاده، فإن رئيس النظام السوري بشار الأسد، وملك المغرب محمد السادس، والرئيس التونسي قيس سعيّد، لم يهنئوا أردوغان.
راقبت الصحف العبرية نتائج الانتخابات التركية وفوز أردوغان على منافسه كليتشدار أوغلو..
تمكن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من الحصول على ثقة الناخبين لجولة رئاسية جديدة تمتد لخمس سنوات، وسط تنافس حاد مع منافسه كليتشدار أوغلو في المناطق الجغرافية السبع في تركيا..
سليم عزوز يكتب: أفقدت الرسالة القادمة من إسطنبول أقواما من بني جلدتنا اتزانهم، كان يدركون أنها النهاية لأردوغان، وهم وإن تصالحوا مع أردوغان فلم يذهبوا في صلحهم بعيداً في انتظار لحظة سقوطه لإعلان فرحهم، وأن المصالحة كانت تكتيكاً..
ردد المصلون التكبيرات بصوت عال قبل وبعد أداء صلاة الفجر، احتفاء بفوز أردوغان على منافسه زعيم حزب الشعب الجمهوري كمال كليتشدار أوغلو..
قال الأكاديمي الإماراتي عبد الخالق عبد الله، إن أردوغان "فاز بفارق 4 نقاط فقط"، مضيفا أن "أكثر من 47 بالمئة من الشعب التركي لم يصوتوا له، ولا يرغبون به رئيسا"..