هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قاسم قصير يكتب: نحن أمام خيارين لا ثالث لهما: إما أن نتعلم من أخطاء الماضي ونعيد بناء أمتنا ودولنا على أسس صحيحة أو أن نغرق في الصراعات وتتحول بلادنا إلى ساحات للحروب وتدخل القوى الكبرى ونتجه للتقسيم مجددا بعد مائة عام على مؤامرة سايكس- بيكو وقيام الكيان الصهيوني في فلسطين
حفتر نفى في وقت سابق تقديم أي نوع من الدعم لأي طرف من أطراف الاشتباكات الدائرة في السودان
أميرة أبو الفتوح يكتب: سيبقى الصراع الدموي بين قطبي الانقلاب مستمراً وساعراً ليحرق الأخضر واليابس وتعم الفوضى في البلاد ويكون الشعب السوداني ضحيته، إلى أن يقضي أحدهما على الآخر، فالمعركة بينهما صفرية لا رجعة فيها ولا تفاوض ولا مناصفة في الحكم كما كان في السابق، فإما منتصر وإما مهزوم، يُصبح فيها إما مقتولاً أو مطارداً يهيم على وجهه في أرض الله، والتي من المؤكد ستكون الإمارات إذا انهزم حميدتي أو مصر إذا انهزم البرهان
قال مبعوث قائد الجيش السوداني في القاهرة نفع الله الحاج، الأربعاء، إن الجيش قبل مبادرة الهدنة السعودية الأمريكية وليس وساطة لحل النزاع.، مؤكدا أن اللقاء مع مبعوث قوات الدعم السريع سيكون عبر الوسطاء فقط.
أكد تقرير لموقع "لاراثون" الإسباني أن السودانيين يعرفون أنهم كأفارقة ليس مرحبا بهم في أوروبا، لذلك فإنهم يفرون إلى أقرب حدود لبلادهم التي دخلت نفق حرب لا يعلمون متى وكيف ستنتهي..
ذكرت شبكة “Rfi” الفرنسية أن "زيارة وتعيين الصديق حفتر رئيسا لنادي المريخ السوداني، أحد أكبر نوادي كرة القدم هناك خطوة تؤكد وجود تبادل مصالح مشتركة بين الطرفين، وأن تعهد نجل حفتر بدعم النادي ماليا هو جزء من عملية غسيل الأموال في ليبيا"، وفق مزاعمها..
لا يُظهر قائدا الجيش وقوات الدعم السريع أي مؤشر على التراجع، ومع ذلك فإنهما ليسا قادرين على تحقيق نصر سريع في ما يبدو..
محمود النجار يكتب: ثمة مصالح لعدة دول في السودان وثمة أياد خفية وغير خفية تلعب في الساحة السودانية، وعلى رأس تلك الدول الإمارات المتحدة التي تقوم بدور خطير ضد أية ثورة تقوم في الوطن العربي، وهي جاهزة دائما للعب أقذر الأدوار لتحطيم الدول التي تسعى إلى الحرية والديمقراطية، وتقوم بهذه الأدوار عبر السياسة الناعمة وتقديم الهبات المالية، ولا تنسى نصيبها من الغنائم
اشارت صحيفة الغارديان البريطانية إلى القلق الأوروبي من تداعيات الحرب في السودان إذا ما طال أمدها.
عوني بلال يكتب: عندما يصل عسكريان إلى رأس الدولة وسط عاصفة من الفوضى وهما خاليان من أي بنيةٍ عقائدية أو نزوعٍ فكريٍّ نظري، ومتحرران من أي تقليدٍ مؤسسي راسخ، فماذا يبقى غير الأنا العسكرية المتورمة والسباق لاقتناص الجائزة؟
حلمي الأسمر يكتب: مصطلح "الأسلمة" واستعماله باعتباره "تهمة" جزء من حملات "شيطنة" الإسلام والمسلمين، وتصويرهم باعتبارهم "وباء" يتوجب التخلص منه ومقاومته، في حين لا يكاد يجرؤ أحد -خاصة في الغرب- على انتقاد حركات اليهودية الأصولية وتعبيراتها السياسية..
مساعدة المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: "الأمم المتحدة على تواصل مع جميع الأطراف المعنية، وستفعل كل ما أمكن للتوصل إلى نهاية فورية للقتال"..
شهدت الخرطوم الاثنين غارات جوية وانفجارات ورشقات نارية على الرغم من هدنة جديدة لمدة 72 ساعة وافق عليها الجيش وقوات الدعم السريع، فيما قالت الولايات المتحدة إن الوضع الميداني متقلب ما يصعّب استمرار عمليات إجلاء الرعايا..
تتشابه تفاصيل الصراع العسكري الدائر اليوم في السودان مع تفاصيل صراعات تفجرت قبله زمنيا في بلدان إفريقية تجاوره كجمهورية جنوب السودان وإثيوبيا وإفريقيا الوسطى وليبيا أو تقع غير بعيدة عنه كالكونغو ورواندا وبوروندي.
الطائرات المسيرة كانت تراقب مسار طرق إخلاء الحافلات البرية
سليم عزوز يكتب: إننا نعلم أن الاتجاه الذي دفعت له اللجان الإلكترونية، هو تصرف واضح بتحويل قضية اللاجئين السودانيين إلى سبوبة مع الاتحاد الأوروبي وغيره، لأن البديل هو ترك هؤلاء يغادرون إلى أوروبا، وإلا إذا كانت تاهت ووجدناها؛ والحال كذلك، فلماذا لا نغض الطرف ليغادر من يريد منهم إلى أوروبا، لأن مصر في النهاية ليست ضمن خفر السواحل التابع للاتحاد الأوروبي؟!