هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جمال الجمل يكتب: كثيراً ما جلست أتأمل حالة الإعجاب بما فعله صلاح
منير شفيق يكتب: الوعي الجماهيري والموقف الجماهيري يكشف عنهما الرأي العام العربي والإسلامي، من خلال ما تتركه عملية العوجا التي نفذها محمد صلاح، وأشباهها فلسطينياً، من أثر في تشكيل الرأي العام العربي والإسلامي
طه الشريف يكتب: إسرائيل تعرف تماما رغم الحميمية التي تبديها الحكومات العربية، وسباق بعضها للارتماء في أحضانها، أن الشعوب -المغلوبة على أمرها- تبغضها أشد ما يكون البغض..
أسامة جاويش يكتب: أراد النظام ألا يغضب دولة الاحتلال، فأغضب ملايين المصريين والعرب والمسلمين واستفز مشاعرهم، فانفجرت مواقع التواصل الاجتماعي احتفاء بمحمد صلاح وتخليدا لذكراه لليوم الثالث على التوالي
جمال الجمل يكتب: أبادر بالاعتذار الشديد لكل أبناء هذا الجيل المسحوق، وأجدد عزمي على مراجعة أفكاري الاجتماعية والسياسية بشكل شامل، فلا خير في الإنسان إن لم يدرك ويستدرك.. لا جدوى منه إن لم ينصلح قبل أن يصلح، لا عقل له إن يتجدد قبل أن يطالب بالتجديد
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: أحد المشهدين يعبر عن السياسة الداخلية، والآخر يختص بالسياسة الخارجية والإقليمية، هذه المنظومة تُسرف في إحكام قبضة محاصرة الداخل، وتفرّط وتنسحب وبشكل شبه كامل من ملفات الخارج سواء تعلق الأمر بموارد أو حقوق أو حدود..
شريف أيمن يكتب: نشأ الارتباك المصري الرسمي نتيجة عاملين؛ وجود علاقة وثيقة للغاية منذ 2013 بين النظام الحالي والكيان الصهيوني، بل كان الدور الصهيوني أحد عوامل دعم التحول الدموي في النظام السياسي المصري صيف هذا العام. وقد تناقلت وسائل إعلام ما قدمته دولة الاحتلال للنظام الحالي في بداية جريمته، ولا يزال يحظى النظام بتقدير كبير لدى الصهاينة، بقدر ما قدم من تنازلات على الحدود، وفي الداخل المحتل. العامل الثاني، أن الحادثة قوبلت باحتفاء داخلي وعربي كبيرين على المستوى الشعبي
محمود النجار يكتب: مع كل حادثة كبرى كانت أو صغرى لها علاقة بمصر، تطلع علينا الأجهزة الأمنية بتبريرات ومخادعات لا تقنع أحدا، وتصبح مثارا للسخرية، وما قصة جوليو ريجيني عنا ببعيد. والمشكلة أنهم لا يتعلمون، ولا يغيرون أساليبهم المفضوحة، ويقعون في ذات الأخطاء الكارثية، ثم تظهر الحقيقة على غير ما أرادوا لتكشف وهن أساليبهم المعوجة التي تفاقم الصورة السيئة للأداء الدبلوماسي والأمني والإعلامي في آن معا
ساري عرابي يكتب: لا يعود الهلع الإسرائيلي إلى حجم الخسارة (ثلاثة جنود)، ولا إلى الخشية من تحوّل في الموقف المصري؛ "إسرائيل"مطمئنة إلى ذلك، إلى درجة أنّ الحديث عن تحوّل أقرب إلى النكتة، ولكنّها تشير إلى الهاجس المركّب في بنيتها الذهنية، والممتد في عروقها الاجتماعية، والساري في أعصاب مؤسّستها الأمنية والعسكرية والسياسية، من القلق الوجودي، والتحفّز الأمني المستمرّ، فأيّ حادثة من مكان غير متوقّع، تعبّئ "إسرائيل" بالتوتّر العالي، وتقذف فيها قلقاً محموماً
منير شفيق يكتب: رفض الشعب المصري التطبيع، وراح يعبّر بأشكال مختلفة عن رفضه لتلك المعاهدة، أو للتطبيع، ولكن من دون أن يتبع ذلك ضجة حتى نسي الكثيرون حقيقة ذلك الموقف الشعبي، بانتظار هذه العملية التي وقعت فجر الثالث من حزيران/ يونيو 2023. فقد جاءت مدويّة..
نزار السهلي يكتب: حقائق مطلة على إخفاقات التطبيع الشعبي بين مصر وإسرائيل، وكل محاولات تغيير عقيدة الجنود المصريين بشكل مطلق كحراس للاحتلال تنفك بالصورة الشاملة للأوضاع التي يعايشها الشارع المصري والعربي؛ ورؤيته للصراع المستمر مع إسرائيل..