هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ياسر مناع يكتب: الصراع في قطاع غزة يحمل أبعادا متعددة ومعقدة. إن ما حققته إسرائيل من تدمير وتدمير للإنسانية والمجتمع الفلسطيني يتوازى مع صمود المقاومة والإنجازات التي حققتها على صعيد الدفاع عن القضية الفلسطينية وتعزيز الدعم الدولي
أحمد موفق زيدان يكتب: زاد من التساؤلات التخبط في سبب الاغتيال، ففي البداية كانت الرواية تركز على استهدافه بصاروخ من طائرة، ثم انتقل الحديث إلى مقذوف مدفعية، ومعها كان الحديث على صفحات نيويورك تايمز التي نقلت عن مسؤولين إيرانيين بأن العملية جرت بعبوة ناسفة زُرعت قبل شهرين
امحمد مالكي يكتب: رسالة الرئيس "ماكرون"، المُعلنة رسميا عن الاعتراف بالحل المغربي لقضية صحرائه، سيكون لها ما بعدها..
عماد المدولي يكتب: على الجميع أن يعي جيدا أن سبل علاج مشكلة المسؤولية والحرية في الإعلام لها طرق ووسائل عدة.. وبالتأكيد ليس من بينها إخضاع الإعلام ووضعه تحت مظلة السلطة..!
مصطفى المانع يكتب: منذ ثلاث سنوات قاطرة التحول في المصرف الليبي الخارجي قد انطلقت، واليوم أؤكد أنها بدأت في الوصول لمحطات الربحية والعائد المستهدفة مرحليا، ولا زال العمل جاريا لتحقيق التحول الشامل رغم التحديات والعراقيل..
هشام الحمامي يكتب: مهما كان الفشل الذي أصاب الحالة الإسرائيلية كلها؛ من عجز عن تحقيق أي هدف من أهداف الحرب المعلنة وانتهاء بغياب أي رؤية لما بعدها.. فهل افتعال واقع إقليمي بكل هذا التوتر والاشتعال سيساعد في أي من الاثنين..؟
قطب العربي يكتب: يزداد حلفاء التطبيع تماسكا، وتشاورا وتنسيقا، وبقي أن يحسن حلف المقاومة (للاحتلال والاستبداد) إدارة معركته على الجبهات المختلفة، والتي تجمعها مواجهة الاحتلال الخارجي والاستبداد الداخلي، وهما وجهان لعملة واحدة..
هاني بشر يكتب: كان الشهيد إسماعيل هنية صوتا لفلسطين في الخارج وعنوانا للقضية، يشرحها دبلوماسيا وإعلاميا. وقد ساعده على ذلك طبيعته الشخصية الودودة وخلفيته الشرعية الدينية والنضالية، وهي عوامل يصعب أن تجتمع في شخص واحد على الساحة الدبلوماسية الفلسطينية..
ماجد عزام يكتب: بدا خطاب نتنياهو شكلا ومضمونا تعبيرا عن الأزمة الداخلية في الدولة العبرية، وسعيا للتهرب من الانتخابات المبكرة الحتمية، ولجنة التحقيق في إخفاقات 7 تشرين الأول/ أكتوبر، مع صفقة هدنة وتبادل أسرى أو بدونها
ماهر البنا يكتب: الشعور الذي يسيطر عليك في الأيام الأولى للسجن، يكاد يتشابه عند جميع السياسيين، لأنهم يؤمنون بشدة من داخلهم أنهم لم يرتكبوا جريمة يستحقون عليها مثل هذا العقاب، لذلك يشعرون كلهم تقريبا بخليط من الغضب المكتوم، والدهشة التي تقترب من الذهول، والاغتراب الذي يستمر أياما وأحيانا يتمدد لفترات أطول، وعدم التصديق بأن "رجلا ما" يستطيع أن يصادر حريتك ويلقي بك في السجن ظلما لمجرد أن رأيك لم يعجبه