أصيب الإعلامي
المصري عمرو
أديب بحالة هستيرية على الهواء مباشرة، بعد قراءته خبراً نشرته صحيفة اليوم السابع يفيد بإشراف الرئيس محمد
مرسي على رسائل دكتوراه من داخل سجنه.
وأظهر أديب غضبه الشديد من جامعة الزقازيق، وطلبة الدكتوراه لقبولهم بمحمد مرسي مشرفاً على رسائلهم من داخل زنزانته.
يشار أن الرئيس المنتخب محمد مرسي ما يزال عضواً في الهيئة التدريسية بجامعة الزقازيق، التي رفضت مطالبات مؤيدي الانقلاب بفصل الرئيس قبل صدور حكم قضائي بحقه، وفقاً لأديب.
وواصل أديب "هستيريته"، معلقاً: "أخبار تقراها، ما أنزل الله بها من سلطان.. حاجة غريبة جداً"، مضيفاً: "أنا عايز أعرف الراجل ده بأي عمارة بيشرف على رسائل".
وعمل الرئيس مرسي معيدًا ومدرسًا مساعدًا بكلية الهندسة جامعة القاهرة، ومدرسا مساعدا بجامعة جنوب كاليفورنيا وأستاذا مساعدا في جامعة كاليفورنيا، وأستاذا ورئيس قسم هندسة المواد بكلية الهندسة - جامعة الزقازيق.
كما قام بالتدريس في جامعة جنوب كاليفورنيا وجامعة كاليفورنيا، نورث ردج وجامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس وجامعة القاهرة وجامعة الزقازيق وجامعة الفاتح في طرابلس في ليبيا، له عشرات الأبحاث في ”معالجة أسطح المعادن“، وانتخب عضوًا بنادي هيئة التدريس بجامعة الزقازيق.