هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سليم عزوز يكتب: عندما يستعرض الآن القصر الجديد، وغالبية المصريين يعيشون تحت خط الفقر، وبعد نجاح الثورة السورية، وفي قمة الدول النامية، فإن الأمر كاشف عن عدم التوفيق. فليست القصور الرئاسية إنجازا وطنيا يستحق هذا الاستعراض والمباهاة، لكن ما لفت انتباهي في هذا كله هو هذا الظهور الإمبراطوري..
الجمعة الماضي، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عن صفقات بيع مصر معدات عسكرية بـ5.35 مليار دولار، تتمثل في شراء معدات وتجهيزات لتجديد 555 دبابة من طراز "إيه1أم1 أبرامز" الأمريكية الصنع بقيمة 4.69 مليار دولار، في صفقة تتولاها شركة "جنرال داينامكس لاند سيستمز"..
في الوقت الذي يتحدث فيه السيسي عن حاجه البلاد إلى تريليوني دولار سنوياً للإنفاق٬ فإنه افتتح في العاصمة الإدارية القصر الرئاسي الجديد، خلال استقباله رؤساء دول وحكومات مجموعة الثماني النامية، الخميس الماضي..
قطب العربي يكتب: هل سيبادر رفاق يحيي القزاز سواء في الحركة المدنية التي وجه لها وصيته أو غيرها من الرموز السياسية لإنفاذ هذه الوصية؟
في الوقت الذي انتشر فيه خبر إخلاء سبيل المعتقل المصري (محمد. ع) من محافظة الشرقية، الأحد الماضي، وامتلأ بيته بالمهنئين، وكتب أهالي قريته عبر مواقع التواصل الاجتماعي معبرين عن فرحتهم بخروج معلم الأزهر الشريف، كان لـ"جهاز الأمن الوطني" التابع لوزارة الداخلية، رأي آخر، باعتقال 4 من أبناء القرية دفعة واحدة.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تعزيز التعاون مع مصر يأتي في إطار الوصول إلى هدف حجم التجارة المتبادلة البالغ 15 مليار دولار.
اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر إثر انتشار صور وفيديوهات القصر الرئاسي، في وقت قفز فيه عدد الفقراء إلى نحو 60 مليوناً، من أصل 107 ملايين مصري تقريباً في الداخل، وفق تقديرات البنك الدولي.
أظهرت المملكة العربية السعودية اهتماما بأبناء الرئيس المصري المخلوع مبارك، حيث حظيا باستقبال حافل في المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية.
يعتبر السياسي المصري حسام بدراوي مستشار الحوار الوطني لرؤية 2030، وشغل منصب الأمين العام للحزب الوطني المنحل في آخر أيامه أثناء الثورة المصرية في عام 2011.
اتهم الأكاديمي المصري الراحل٬ السيسي بالخيانة العظمى وأطالب بإيقافه عن العمل ومحاكمته في ميدان عام للتفريط في حقوقنا التاريخية في نهر النيل، والتفريط في تيران وصنافير،
أثارت تصريحات رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، بأن "يديه لم تتلطخ بالدماء ولم يأخذ مال أحد"، خلال حديثه حول سبل استقرار مصر في ظل التغيرات التي تشهدها المنطقة٬ جدلا كبيرا في مصر.
أحمد عبد العزيز يكتب: جيش بشار تخلى عنه، ومَن بيده رَسنه أمره بالمغادرة، فكان هذا المشهد الذي حلم به السوريون على مدى خمسين سنة عجاف! فما المانع أن يتكرر مشهد سقوط بشار بحذافيره، في مصر؟!
علق أديب على كلمة السيسي أمس الأحد التي قال فيها إن "يديه لم تتلطخا بالدم كما لم تأخذا مال أحد"، في حديث كان يشرح فيه ما يحمي مصر في إطار التغييرات التي تعيشها المنطقة، مما أثار ردود فعل مختلفة على وسائل التواصل الاجتماعي.
تقدم السياسي والمعارض المصري من الخارج، إبراهيم فهمي، بطلب رسمي إلى رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، مقترحًا مبادرة مصالحة وطنية شاملة..
سليم عزوز يكتب: منذ أن سقط النظام في سوريا والأعصاب في مصر منفلتة، ويركز بعض الإعلاميين في خطابهم على أن الجيش المصري قوي، وقادر على حماية مصر، فيبدو الكلام بلا سياق مفهوم، ولا تعرف هل هي رسائل لإسرائيل مثلا، لأن الكلام أحيانا يكون عن القدرة على حماية الحدود، أم أنه موجه للأشرار، الذين ربما يغريهم المشهد السوري فيعملون على تقليده..