قتل بطيء وسلب قمعي للحرية، هذا أقل ما يمكن وصفه لإجراءات الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين منذ بدء الاحتلال، والتي ترتب عليها ارتقاء عشرات الأسرى شهداء داخل السجون، إما بالقتل المباشر أو بسبب الإهمال الطبي أو قهر السجان أو ظروف غامضة يتحمل مسؤوليتها الاحتلال بالدرجة الأولى .
وسجل الأسير الشهيد سامي أبو دياك آخر حلقات الموت داخل الزنازين، حيث استشهد بسبب الإهمال الطبي داخل السجون ، في الإنفوغراف الآتي معلومات أكثر عن شهداء الحركة الأسيرة بفلسطين..
تحذيرات فلسطينية بعد استشهاد أبو دياك.. الانفجار مسألة وقت
عميد الأسرى الفلسطينيين يدخل عامه الـ40 في سجون الاحتلال
ثلاثة أسرى يواصلون الإضراب عن الطعام في سجون الاحتلال