استشهاد ثلاثة جنود لبنانيين، بقصف إسرائيلي استهدف مركزا لاستخبارات الجيش في بلدة الصرفند الساحلية جنوبي البلاد.
أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي أن استهداف السفينة "أناضولو إس" في البحر الأحمر جاء لعدم استجابتها لتحذيرات القوات البحرية. وأوضح سريع أن السفينة تعرضت لهجوم بعدد من الصواريخ الباليستية والبحرية، وكانت الإصابة دقيقة ومباشرة.
اضطر ضابط احتياط إسرائيلي إلى قطع إجازته في قبرص بعد تحذيره من سلطات الاحتلال من مغبة اعتقال على خلفية خدمته في قطاع غزة.
أسفر عدوان الاحتلال الإسرائيلي، على لبنان، عن 3 آلاف و516 شهيدا و14 ألفا و929 جريحا، جلّهم من الأطفال والنساء، ناهيك عن ما يناهز مليون و400 ألف نازح.
بحسب ما أعلنته غرفة العمليات في حزب الله اللبناني، فقد بلغت الحصيلة التراكمية لخسائر جيش الاحتلال، منذ بدء ما سمّاه بـ"المناورة البرية في جنوب لبنان"، عن أكثر من 100 قتيل و1000 جريح من ضباطه وجنوده.
يتهم صحفيون حكومة نتنياهو بأنها تستغل الأوضاع وتريد تمرمر أجندتها القضائية التي أدت في وقت سابق إلى انقسام حاد في المجتمع الإسرائيلي.
بحسب التقرير، الذي ترجمته "عربي21" فإن عصابات النهب تعمل بحرية في المناطق التي تسيطر عليها قوات الاحتلال الإسرائيلي؛ وذلك نقلا عن عمال إغاثة ومسؤولين في المنظمات الإنسانية وشركات نقل وشهود عيان.