ندد النشطاء على مواقع
التواصل الاجتماعي بتدهور الوضع الاقتصادي وانهيار الجنيه الذي أثر على الأوضاع المعيشية على غالبية الشعب، حيث تصدرت وسوم عدة قائمة الوسومات الأكثر تداولا على "تويتر منها "#حال_مصر_في_كلمة" و"#مصر_حلوة_بس"، و"#الشعب_بيعاني_من" و"#غرد_عن_معتقل".
علق الحقوقي هيثم أبو خليل على صورة من إحدى المحاكمات لمعارضين محبوسين داخل قفص المحكمة، بينما يقف من العساكر أمام القصف، قائلا: #حال_مصر_في_كلمة الشعب في القفص وشوية عساكر ضايعين قاعدين بيتحكموا فيه قاعدين في البراح!!".
وعلق زعيم حزب غد الثورة أيمن نور: "
مصر تعيش حالة انتخاب عكسي أسوأ من فيها يحكم ويتحكم فيها".
وكتب الإعلامي أسامة جاويش: "#مصر_حلوه_بس العسكر سرقها وخربها وقسم شعبها".
وقال عاطف إبراهيم: "تحت الأرض ما عادت تساوى أدنى دويلة في العالم".
وغردت إيمان مصطفى: "مصر مغيبة وتغيرت كل المفاهيم، العدو معه سلام دافئ واتغير اسمه من الكيان الصهيوني لإسرائيل".
وغرد محمد بدر: "شبه دولة و#الشعب_بيعاني_من قائمة طويلة من
الأزمات المتلاحقة اقتصاديا سياسيا سياحيا".
وكتب محمد جمال: "الفساد، التخلف، الرجعيه، الجهل، انعدام الأدب والأخلاق، الفتنة، التعصب، حب النفس، الارهاب، اختفاء الدين، العقول الميتة، ودي مصر!!".
وقال هريدي السماك: "مصر حلوة بس من غير بلحة وغنية بس من غير الفساد عظيمة من غير العسكر مصر مقيدة لكي لا تنهض لصالح اليهود وكلاب العرب".
وعلقت شيرين محمد: "مصر حلوة بس ترجع لما قبل يوليو 1952. في إشارة إلى الحكم الملكي.
وقالت جهاد محمود: "حاكمها العسكر.. وما زالت محتفظة بجمالها وبهائها لوجود الاخوان بها مصر حلوة بس بالاخوان رجالهم وشبابهم ونساءهم وأشبالهم ومحبينهم".
وقال "مغرد صعيدي": "مصر حلوة بس يبقي في عدالة اجتماعية وميبقاش في محسوبية ذهب ليتقدم في الحربية فتم رفضه لأنه غير لائق ذهب إلى التجنيد فتم قبوله 3 سنين ظابط".
وكتب طارق طه: "ناس عايشة كويس وناس كويس انها عايشة، بقايا طعام تتباع لبقايا بني آدم، رحماك ربنا حسبنا الله ونعم الوكيل".
وسخر أحمد قائلا: "مصر حلوة بس احنا اللي مش أولاد المؤسسة العسكرية".
وعلق معتز مبروك: "البلد اللي فيها الشاب اللي نايم في صندوق الزبالة ده، دفعت 20 مليون جنيه لميسي عشان ييجي مصر". وقالت سمراء السعيد: "قاعدة الفساد لا تقبل شريفا بينها، لابد أن نرى الجميع على نفس المستوى من الفساد".
وغردت جياد الرهبة: "#الشعب_بيعاني_من الاخفاء القسرى لأفضل من أنجبت مصر، يدمر السيسي فى موارد مصر البشرية وهي شبابها".
وقال إياد كرم: "الشعب بيعاني من لا تعليم، لا صحة، لا اقتصاد، لا توظيف، لا عمل، لا رؤى، لا إعلام منصف، لا مشاريع، لا أي شي، إلا النهب والسرقة والاستبداد".
وقالت مغردة الثورة: "التعليم أزمة رئيسية في كل منزل يشعر رب الأسرة دائما بأنها لن تصل إلى النهاية يكافح الآباء والأمهات بسببها ولم تصل للحل".
وعبر الوسم "#غرد_عن_معتقل"؛ قال أحمد عبد الجواد: "هي مصر التي لا تزال رهن الاعتقال هي كنانة الله في أرضه، مصر رهن الإحتلال والاعتقال لدى ثلة من عسكر كلب ديفيد وبني صهيون".
وتعليقا على صورة أحد السجون، قال مغرد صعيدي: "هنا في هذا المكان، في كل زنزانة، تولد قصة لكل معتقل تقشعر لها الأبدان لا تنسوهم".
وأضاف عبده الصاوي: "يارب الحريه لهم جميعا وصبر اهليهم وانتقم من كل ظالم".