قالت صحيفة "إندبندت" البريطانية إن باراك
أوباما استغل الساعات الأخيرة في حكمه وأطلق مساعدات مالية بمختلف الاتجاهات أبرزها 221 مليون دولار لصالح السلطة
الفلسطينية.
وبحسب ما اطلعت عليه "
عربي21"، أشارت الصحيفة إلى أن الأموال من المفترض أن تذهب للمساعدات الإنسانية في الضفة الغربية وقطاع غزة، ومشاريع الإصلاح السياسي.
كما أفرج أوباما عن مساعدات بقيمة 4 ملايين دولار لبرامج تغير المناخ، و1.25 مليون أخرى للأمم المتحدة.
ولا يعتبر
ترامب موضوع المناخ ذا أهمية ويفضل أن يركز على "الإرهاب".
أما في الشأن الفلسطيني
الإسرائيلي فيقف ترامب إلى جانب إسرائيل، ويتوقع أن ينقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة ما قد يعرقل الوصول إلى حل نهائي بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وهو الأمر الذي امتنع عنه أوباما في ولايتين.