هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اظهار أخبار متعلقة
ماذا استفادت الدول العربية التي طبعت مع إسرائيل مجاناً؟ أحداث غزة كشفت ذلك. استأسدت إسرائيل في عدوانيتها، وبدأت تفرض خياراتها بالقوة العارية. البداية على مسرح فلسطين. لم تقدر الدول المطبعة. اعتبرته تطبيعا نابعا عن ضعف ولا ثمن له.
— خالد الدخيل (@kdriyadh) May 11, 2024
من الواضح أن السعودية هي الدولة العربية الوحيدة حتى الآن التي اشترطت مقابل الإعتراف بإسرائيل الإعتراف أولا بدولة فلسطين وحدودها قبل ٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية. وفقا لمبادرة السلام العربية. ثانيا الحصول من أمريكا على ثلاثة مطالب: التعاون في بناء مفاعل نووي، اتفاقية دفاع مشترك، وفتح…
— خالد الدخيل (@kdriyadh) May 11, 2024
أول من بادر للتطبيع مع إسرائيل كان الرئيس المصري الراحل أنور السادات عام ١٩٧٨. كانت حينها خطوة كبيرة كسرت رهبة عدم القبول بعلاقة مع إسرائيل، فما بالك بتطبيع معها من دون مقابل. ثم جاءت اتفاقية أوسلو ١٩٩٣ التي أعتبر الراحل عرفات أنها كانت فخا. بعد ذلك جاءت الاتفاقيات الإبراهيمية مع…
— خالد الدخيل (@kdriyadh) May 11, 2024
صوتت أغلبية الجمعية العامة للأمم المتحدة بالموافقة على منح فلسطين عضوية كاملة في المنظمة الدولية. عندها فقد مندوب إسرائيل توازنه. مزق ميثاق الأمم المتحدة ورماه في الزبالة. معه حق. حرب نتنياهو على غزة كانت لاخراخ فلسطين من الأمم المتحدة. فمنحت المنظمة الدولية عضويتها لفلسطين .
— خالد الدخيل (@kdriyadh) May 11, 2024