أكاديمي إماراتي: الأنظمة الملكية العربية أكثر استقرارا من الجمهوريات

بما انك ببغاء لا تجرؤ الا علي اعادة كلام مبز فهذا يعني انه يريد ان يصبح ملكا و يتخلص من منافسيه لان لا توجد جمهوريات في العالم العربي و لا حتى ممالك و لكن هناك نائب سلمه الاحتلال الحكم عندما رحل كما سلم فلسطين للصهاينة لكي يظل العرب مجرد بقرة حلوب

النظام الملكي الذي حذر الله الناس منه ومن الملوك وإعاثهم في الأرض فسادا وإذلالهم للناس ،،و لهذا هونظام ممقوت عند كل إنسان يولد خر من أبوين حرين لم يذوقا طعم العبودية لبشر إلا لله ،،و مايؤكد نفور الناس من الملوكية على مر التاريخ هو ما جاء في الأثر الشعبي القديم يقولون،،شرب الماء مع الكرامة ،،خير من شرب اللبن مع المذلة ،، وهذا بيت القصيد بين النظامين الجمهوري والملكي..

الجوع واحد في جميع الانظمه و الحريات مصادره اما الخليج فان كانوا اشبعوا شعوبهم فالسجون مليئه .. اما حالتي العراق و سوريا فقد حصل ما حصل بسبب مجوس ايران و رغبتهم بنشر التشيع اي الامر لا علاقه له بنوع نظام الحكم و بما ان عبد الخالق تقمص دور الفيلسوف و استشهد بأفلاطون اقول له انه لافرق بين الحمير و البغال فكلها من ذوات الاربع لكني أفضل البغال لانها اقوى و أكثر تحملا و خاصه عندما يكون البغل اكاديمي

اولا ليست كل الانظمة الملكية كما ذكر هذا الشخص فلا الاردن او المغرب مثلا حققوا حياة كريمة لشعوبهم رغم النظام الملكي و لا ينطبق هذا القول الا على دول الخليج و كذلك فالنظام الملكي وفر لشعوبها حياة تعد كريمة نسبيا و السبب هو الثراء الفاحش و ليس النظام فدوه الخليج لو كانت فيها أنظمة عادلة ايا كانت ملكية او جمهورية لصار أفقر افراحنا مليونيرا و لزاد فيها مستوى التعليم و الصحة و لظهر فيهم الكثير من العلماء و المخترعين و لنافسوا الغرب في التقدم العلمي و الحضاري و لكن هذه الانظمة توزع على شعوبها الفتات و هذا الفتات يجعلهم يعيشون هذه العيشة الرغبة بلا عمل يقابلها لاحول هذه الانظمة بلادها حظائر لرعاية الانعام التي لا هم لها إلا الاكل و الشرب و الاستمتاع بملذات الحياه حلالها و حرامها لتعيش هذه الشعوب في غيبوبة عما تنتبه هذه الانظمة الملكية بينما الجمهوريات فمنها ما هي أغنى من هذه الممالك و لكن انظمتها ايضا تنهب مقدراتها و مع عدد السكان الضخم و سوء إدارة البلاد و نهبها لا يبقى أمام هذه الشعوب الا العمل 24 ساعة في اليوم لمجرد البقاء على قيد الحياة فلا تجد هذه الشعوب وقتا للتأمل فيما يحدث لبلادهم و بذلك فالآفة واحدة و هي فساد الانظمة كلها و افسادهم في الأرض حفاظا على عروشهم او كراسي الحكم.

من فين جبتوا لنا هالوصف اكاديمي ؟ خلفان اكاديمي ..عبدالخالق اكاديمي .. ومن الغريب ان هذه التزكية لا توجد الا في الإمارات .. كنا نعتقد انها تعبير تركي او كلمة تركية .. عادة تطلق على مراكز بحث .. اي اكاديمية الشرطة .. يعني مركز تهذيب الشرطة .. ظلمتوا الراجل بهذا الوصف .. وهومحق فعلا .. لكن لم يفسر لنا لا فض فوه .. من هو الأكثر سعادة في الانظمة العربية ؟الانظمة ام الشعوب ؟.. مثال عندما كان السيسي من الشعب كانت ثلاجته خالية .. وبعد ان اعتلى سدة الحكم .. لم يعد بحاجة لثلاجة