نشرت وكالة "بلومبرغ" تقريراً حول الخسائر المادية التي تكبدها أغنى 500 شخص في العالم خلال العام 2022، والبالغة نحو 1.4 تريليون دولار أمريكي، وانخفضت ثروة أغنى شخص بالعالم "إيلون
ماسك" في نيسان/ أبريل بنحو 39 مليار دولار، بعد دخوله في صفقة شراء شركة "تويتر"، التي استنزفت قيمة أسهم شركة "
تسلا".
وخسر
رجال أعمال روس وصينيون مليارات الدولارات، ومحيت ثروات العديد منهم، بسبب الجهود المضنية لاحتواء "كوفيد"، وسوق العقارات المتعثرة، والتدقيق المتزايد في صناعة التكنولوجيا، والتوترات التجارية مع الولايات المتحدة.
وفيما يلي إنفوغراف بأبرز الأرقام الواردة في التقرير: