هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعد الجرذان من أقدم سكان عاصمة الأنوار٬ ففي حصار باريس عام 1870 أثناء الحرب الفرنسية-البروسية، أصبحت الفئران غذاءً أساسياً للسكان الجائعين الذين لم يجدوا ما يأكلونه. وكانت الفئران تُطهى جيداً قبل أن تملأ بطون الجائعين لتجنب أن يصابوا بالتسمم، وقيل إن لحمها يشبه لحم الطيور.
أثبتت دراسات علمية، أن طيور الحمام والجرذان، تتمتع بقدرات فريدة قد تساعد في تشخيص الأمراض وعلاجها، وفيما أصبح الحمام الأحدث في سلسلة طويلة من الحيوانات التي يمكنها مساعدة البشر، فإن الجرذ بات يمثل مجسا حساسا بإمكانه إنقاذ أرواح..
أفاد ناشطون في مدينة حلب، أن نوعا جديدا من القوارض غير المعروفة سابقا؛ تنتشر في شوارع المدينة. وأشار ناشطون إلى أنهم شاهدوا جرذانا بحجم كبير، عدوانية التصرف، لا تخاف من البشر، مرجحين أن هذه الجرذان تنتمي لفصيلة "الجرذ البلجيكي"، فيما عبروا عن تخوفهم من انتشار هذه الجرذان بين أنقاض الأبنية المدمرة
بالإضافة إلى انتشار الجرذان في المحطات، فقد بات قطار الأنفاق في نيويورك يشهد مزيدا من حالات التأخر، بحسب دراسة جديدة أجرتها هيئة "أم تي إيه" المعنية بإدارة وسائل النقل في نيويورك..