بإمكانك أن تتفق مع زياد أبو عين حيا أو تختلف معه إلى النهاية، لكن الحقيقة المستجدة اليوم تقول إنه قضى على يد جنود الاحتلال، في مواجهة معهم على غراس الزيتون في أرض محتلة وفي مواجهة الجدار..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie