هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب طارق الحميد: طوت القمة الخليجية التشاورية في السعودية صفحة معقدة من الخلاف الخليجي - الخليجي ونتج عن ذلك عودة سفراء السعودية والإمارات والبحرين إلى قطر، وأتبع تلك القمة بيان مهم ناشد فيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله ابن عبد العزيز مصر «شعباً وقيادة» السعي لإنجاح اتفاق الرياض..
السلطات المصرية متمسكة بشروطها للتقارب مع قطر، وتريد تسليم قيادات الإخوان بالدوحة، رغم ما ظهر من ملامح تصالح خليجي خلال قمة التعاون الخليجي.