هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف مصدر يمني خاص عن تفاصيل مهمة لها علاقة بعودة رئيس الحكومة ونائب الرئيس اليمني السابق، خالد بحاح، إلى مدينة المكلا، كبرى مدن حضرموت شرق اليمن، رغم خلو منصبه الحالي من أي مهام رسمية، حيث كان في استقباله ضباط إماراتيون، يوم الاثنين.
قال نائب الرئيس اليمني، رئيس الوزراء السابق، خالد بحاح، إن الرئيس هادي بات غير مقبول، وعليه التنحي من الحكم بهدوء، داعيا في الوقت نفسه إلى الاعتذار وتكريم نظام علي عبدالله صالح نظير شيطنته في العام 2011.
كشف عضو المجلس السياسي في حركة أنصارالله اليمنية أحمد علي الهشامي أن الحركة رفضت إجراء محادثات خاصة مع الحكومة الإماراتية.
أثار بيان نائب الرئيس رئيس الوزراء اليمني المقال خالد بحاح الرافض لقرار الئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الذي قضى بإقالته من منصبيه وتعيينه مستشارا الكثير من ردود الأفعال والغضب في الأوساط الصحفية والسياسية وفي مواقع التواصل الاجتماعي اليمنية التي حفلت بالكثير من المواد الغاضبة والساخرة والناقدة لبيا
أبدى رئيس الوزراء ونائب الرئيس اليمني السابق خالد بحاح، الثلاثاء، رفضه لقرار إطاحة الرئيس عبدربه منصور هادي له، من المنصبين، وتعيين الجنرال علي محسن الأحمر، والقيادي بحزب المؤتمر الشعبي العام بديلان عنه.
جاءت خطوة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، بإقالة خالد بحاح من رئاسة الوزراء، مفاجئة، وتداولت الصحف والمواقع الإلكترونية توقعات عدة لأسباب هذا القرار، إلا أنه صرّح الأحد، عن سبب قراره..
قال نائب رئيس الحكومة اليمني خالد بحاح، الثلاثاء، إن الحوثيين والرئيس السابق علي عبد الله صالح، عبثوا بالنظام المالي والمصرفي للدولة اليمنية، ما نتج عنه عجز كبير، وفقا لتعبيره.
قال رئيس الوزراء اليمني خالد بحاح، الثلاثاء، إن مواجهة التنظيمات المتطرفة المرتبطة بتنظيمي الدولة والقاعدة حتمية، في المناطق التي استعادت القوات الحكومية السيطرة عليها من المتمردين الحوثيين..
حذر محللون وسياسيون يمنيون، من ارتدادات سلبية للخلافات التي برزت بين الرئيس عبد ربه منصور هادي ونائبه رئيس الحكومة خالد بحاح، على خلفية التعديل الحكومي الذي أجراه الأول، الثلاثاء، دون مشاورة الأخير، وهذا ما يثير المخاوف.
وصل الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، فجر الثلاثاء، إلى مدينة عدن (جنوبا)، التي أعلنها عاصمة مؤقتة للبلاد، قادما من العاصمة السعودية الرياض.
أقر اجتماع مشترك للرئاسة والحكومة اليمنية، الأحد، المشاركة في مفاوضات مباشرة مع جماعة "أنصار الله" (الحوثي)، برعاية الأمم المتحدة.
يجري رئيس الوزراء اليمني خالد بحاح الذي عاد الشهر الماضي إلى عدن بعد ستة أشهر في السعودية، محادثات الإثنين في الرياض مع الرئيس عبد ربه منصور هادي الموجود أيضا في العاصمة السعودية على خلفية توترات في العلاقات بينهما، بحسب مسؤول حكومي يمني.
أحداث الثلاثاء الماضي لم تكشف عورة النظام الأمني المتبع في عدن المحررة منذ ثلاثة أشهر بقدر ما كشفت عن صبيانية صناع القرار في قيادة الدولة اليمنية، التي لم تهتم بتحرير البلاد بقدر اهتماها بتعزيز حضورها الذاتي.
وصول نائب الرئيس اليمني ورئيس الحكومة، السيد خالد بحّاح إلى مدينة عدن، نهاية الأسبوع المنصرم، برفقة سبعة من الوزراء في حكومته، كانت –رغم تأخرها- خطوة مهمة وفي الاتجاه الصحيح، وأن تأتي متأخرا، خيرا من أن لا تأتي أبدا، وأول الغيث قطر..
الحادي والعشرون من سبتمبر العام الماضي، مثل نكبة تاريخية لليمنيين بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، حينما سلمت أعتى العواصم العربية نفسها وفتحت قوات الجيش اليمني أبوابها للمليشيا القادمة من غبار التاريخ في جائحة كان الرئيس اليمني السابق أرضيتها الصلبة.
في أيار (مايو) الماضي جمعني وعددا من الباحثين السعوديين فندق عتيق في برلين، بمجموعة باحثين غربيين في قضايا الشرق الأوسط، إضافة إلى عدد من الإيرانيين، وشاركنا جميعا في Policy Game أو ما يمكن ترجمته إلى العربية «لعبة التوقعات السياسية» والأصل أنها «لعبة حرب»، لكن اختاروا لها اسما آخر، بعدما أضحى الأ