هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد صالح البدراني يكتب: الخلل أوجد نوعا من الهالات لرجال الدي، ولا رجال للدين في الإسلام، بل علماء. وهو ليس تخصصا ولا احتكارا، وهي حقيقة للأسف ستزعج هؤلاء العلماء وهم يعلمون أنها صحيحة، فرسّخوا الانطباعات، فمن ثار عليها متصورا أنها حقيقة الدين انحرف للإلحاد ومن حاول أن يتعامل معها بجزئية خرج متمردا مشوها بفكره، وكم من ازدواج وانحراف عندما يتلاعب هؤلاء ويلوون المعنى وفق الظرف والمصلحة وفق اعتقادهم أو لرغباتهم أنفسهم
زمن تتراجع فيه قيم الديمقراطية وقيم حقوق الإنسان، أمام قوى الاستبداد والديكتاتورية، بدعوى المحافظة على أمن الإنسان وصحته
ثمة خطر أكبر من فيروس كورونا الذي يجتاح العالم الآن، ألا وهو فيروس الجهل!
لا بد من التنويه بداية أن لفظة "التنويريين" ليست مقصودة بمعناها الحرفي، بل هي موضوعة هنا وفقا لما جرت عليه عادة بعض المخالفين للإسلاميين في وصفهم لأنفسهم أو وصف أنصارهم لهم، والتنويه لئلا يلتبس مراد المتكلِّم بمراد المتكلَّم عنهم.
هناك صورة معينة يحرص دائما الدكتور علي جمعة مفتي مصر السابق أن يصدرها للناس، ويحرص كذلك تلامذته عليها، وهي صورة العالم المتمكن القوي؛ المتمرس للعلم، وبخاصة في الفقه والأصول، وهي صورة اعتمدت على التهويل والتضخيم، وهو أمر مقصود، ولكن المتأمل لكتب علي جمعة يجد فيها مواضع تدل على الجهل الكبير بالعلم وأص
يعاني جيل كامل من أطفال اللاجئين السوريين في لبنان من خطر فقدان المستقبل بعدما فقدوا حاضرهم، ذلك أنهم إما لم يتمكنوا من الالتحاق بالمدارس