هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يهدف القانون الجديد إلى حظر أي نشاط لوكالة "أونروا" داخل أراضي دولة الاحتلال، وينص على عدم السماح للوكالة بتشغيل أي مكاتب تمثيلية أو تقديم أي خدمات أو القيام بأي أنشطة، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.
قضت إحدى المحاكم البريطانية على الناشط اليميني المتطرف تومي روبنسون بالسجن لمدة 18 شهرًا بتهمة ازدراء المحكمة، بعد أن اعترف بانتهاك أمر قضائي يمنعه من تكرار مزاعم تشهيرية ضد لاجئ سوري..
هاجم المفوض العام للأونروا الاحتلال الإسرائيلي، وقال إن الدافع الأساسي من الهجوم الإسرائيلي على الوكالة سياسي وهدفه "تجريد الفلسطينيين من وضعية اللاجئ"..
تأسس مخيم جرش للطوارئ عام 1968 لإيواء ما يقرب من 12 ألف لاجئ فلسطيني أجبروا على الخروج من قطاع غزة نتيجة حرب عام 1967M
المختلّ الذي أحرق نسخة من "القرآن الكريم" في السويد من أصل عراقي. هاجر منذ سنوات قليلة فقط إلى السويد.
حصل اللاجئ السوري حسان القنطار، الذي احتجاز في مطار كوالمبور مدة 7 أشهر متواصلة، على الجنسية الكندية.
نفت وكالة الأنباء الفرنسية صحة ما تم تداوله بشأن زواج لاجئ سوري في كندا من ابنة حاكم مقاطعة أونتاريو..
سعيد البرغوثي، مثقف يساري فلسطيني غادر فلسطين عام النكبة إلى بلاد الشام وقلبها دمشق، وظل لاجئا فيها إلى يوم الناس هذا، دون أن يلغي حلم العودة إلى صفد، التي مازالت حاضرة في ذهنه كما لو أنه لم يغادرها قط.
وثقت كاميرا مراقبة اعتداء مسعف ألماني على لاجئ سوري، في حادثة قالت صحف غربية إنها "وقعت في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي"، بمدينة كاسل وسط ألمانيا..
يخوض فلسطيني لاجئ من مخيم عين الحلوة، ويحمل الجنسية الإسبانية، انتخابات برلمان إقليم كتالونيا..
جدد لاجئ فلسطيني، كان يعيش بسوريا، المناشدة لمعرفة مصير نجله المفقود منذ خمس سنوات، وذلك بعد ظهور طفله في تركيا خلال مشاهد بثتها إحدى محطات التلفزة الألمانية..
هدد وزير الهجرة البلجيكي الجديد، سامي مهدي، وهو ابن لاجئ عراقي، بترحيل طالبي اللجوء وتقليص عدد مراكز إيواء اللاجئين في البلاد..
شارك اللاجئ الفلسطيني أسامة قاشو، المقيم في العاصمة البريطانية لندن، بمحاربة وباء فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، لكن بطريقته الخاصة..
قرر المحتل الإسرائيلي أن يستبدل بهوياتنا، أخرى من إصداره، ووضع تاريخًا أخيرًا لتنفيذ ذلك، هو 2 نيسان/ أبريل 1968. هنا، غادرتُ قطاع غزة، إلى الضفة الغربية، فالشرقية، بهوية مزورة، صادرة عن الإدارة المصرية، لم تعد تصلح بعد ذلك التاريخ..
نعود إلى أسرتي، التي عمدت إلى حزم حقائبها، والتوجه إلى العريش، مطلع أيلول/ سبتمبر 1952، والتحقتُ بمدرسة العريش الثانوية للبنين، المواجهة لمركز الشرطة، وكنتُ، وقتها، في السنة الأولى الثانوية، وفي هذه المدرسة تخلصتُ، مرة وإلى الأبد، من عادة خلع حذائي!