هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعتقلت السلطات التركية، الاثنين، خمسة رؤساء بلديات ينتمون لحزب الشعوب الديمقراطي، بتهمة الانتماء لتنظيم العمال الكردستاني، المصنف "كيانا إرهابيا"..
انضم إلى حزب العدالة والتنمية الحاكم، نائبة في البرلمان التركي، بالإضافة لـ5 رؤساء بلديات من أحزاب أخرى بالبلاد.
انتقل خمسة رؤساء بلديات في تركيا، إلى حزب العدالة والتنمية الحاكم، بينهم اثنين من حزب السعادة.
ذكرت وسائل إعلام تركية، أن رؤساء خمس بلديات من أحزاب معارضة انضموا إلى حزب العدالة والتنمية..
فجَّر رجل الأعمال والنائب السابق عن حزب الشعب الجمهوري، سنان آيغون، قنبلة مدوية، حين اتهم رئيس بلدية أنقرة، منصور ياواش، بأنه طلب منه رشوة في مقابل إلغاء قرار إيقاف العمل في أحد مشاريعه في العاصمة التركية؛ لأن المتهم بالفساد (أي ياواش) هو أيضا ينتمي إلى ذات الحزب
اعتقلت السطات التركية، الجمعة، رؤساء ثلاث بلديات عن حزب الشعوب الديمقراطي، في البلاد، بتهمة دعم منظمة العمال الكردستاني، التي تصنفها بـ"كيان إرهابي".
أعلنت اليونان الجمعة، أنها قررت طرد السفير الليبي، بسبب الاتفاق الذي أبرمته طرابلس مع تركيا حول ترسيم الحدود البحرية.
تدار نقاشات حادة وجدية داخل حزب الشعوب الديمقراطي الكردي، حول الانسحاب من البرلمان والبلديات في عموم تركيا، ما يهدد بأن تدخل البلاد إلى معترك انتخابات فرعية..
شن وزير الداخلية التركي، سليمان صويلو، هجوما حادا على رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو..
أقالت وزارة الداخلية التركية، الاثنين، ثلاثة رؤساء بلديات جنوب البلاد، بدعوى انتمائهم لحزب العمال الكردستاني "بي كا كا" ودعمهم للإرهاب..
الانتخابات المحلية التي أجريت في إسطنبول، أظهرت أن المعارضة يمكن أن تفوز في الانتخابات الرئاسية القادمة
يقولون "القرعة تتباهى بشعر بنت أختها"، ولهذا فإن "القرعة" في مصر، ترى في فوز "إمام أوغلو" انتصاراً لها بشكل شخصي. والقوم في القاهرة يناصبون الرئيس التركي العداء، وفي مثل هذا اليوم، من العام الماضي كانوا قد أعدوا العدة، للانتصار بفوز المرشح المنافس له في الانتخابات الرئاسية
كانت ردة فعل الناخبين كبيرة وصعبة ومفاجئة، ويبدو أن العامل الأهم فيها لم يكن حزبياً ولا شخصياً، أي متعلقاً بأسماء المرشحين المتنافسين، وإنما بالدرجة الأولى بقرار إلغاء الانتخابات وإعادتها، والذي لم يكن مقنعاً لشرائح واسعة
وأيا كانت نتيجة الانتخابات ومن فاز فيها، فإن الفائز الأول هو تركيا وشعبها ورئيسها وحكومتها التي أدارت ونظمت هذه الملحمة الديمقراطية التي لا تحدث في المنطقة إلا في تركيا. وهذا أبلغ رد على من شككوا في الديمقراطية التركية.. ن
أي كانت النتيجة، فإنها لن تحجب الأزمة التي يعانيها الحزب الحاكم، وانفضاض نسبة معتبرة لجمهوره من حوله، لدرجة أن يعاني المخضرم المجرب صاحب الإنجازات بن على يلدريم ، أمام شاب لا يملك تاريخا سياسيا أو خدماتيا كبيرا
لا يتوقع أن تغيِّر هذه المناظرة آراء الناخبين بشكل كبير، في ظل ادعاء أنصار كل مرشح بأنه هو الفائز فيها