هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أنا أؤمن أن التاريخ كما أنه سيفضح قادة الثورة المضادة يوما ما، سيقف كثيرا أمام صمود هؤلاء القابعين في سجون الطغاة.
أوجه نداءاً أخيراً لقيادة جماعة الاخوان المسلمين بشقيها: الان هو وقت تحكيم العقل وانهاء هذا الانقسام الذي لم يقض على مؤامرة كما يزعم البعض وأيضا لم يضف جديدا إلى سياق الازمة الراهنة كما كان يأمل اخرون
"هل النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو المسؤول عن معركة أحد لأنه كان بمثابة القائد العسكري، أم الرماة " يتوقف المتحدث قليلا ثم يضيف : "هذا مثل، ولهذا أقول: هل يجوز محاسبة النبي "عليه الصلاة والسلام على الهزيمة في معركة أحد".
حتما نحن شعب ناكر للجميل، بحيث بلغت بنا الوقاحة مبلغا جعلتنا ننكر على السيد نوري المالكي الإنجازات العظيمة التي قدمها خلال السنوات القصيرة الماضية، صرفنا جهدنا في تقليب دفاتر "فخامته"، فيما الرجل كان يقدم في كل يوم إنجازا يجعل من العراق بلدا بمصاف الدول المتقدمة.
تقول المستشارة أنجيلا ميركل، في يومياتها، بعد انهيار جدار برلين، أرسل عدد من الساسة الذين ينتمون إلى اليمين المتطرف، إلى المستشار هلموت كول يطلبون منه التريث بفتح أبواب ألمانيا الغربية على مصراعيها بوجه الحشود التي زحفت من ألمانيا الشرقية، فربما -حسب رسالتهم- سينهار الاقتصاد الألماني.
غاب عنا جميعاً، في حمى أنشودة رافد جبوري والبحث عن اناشيد مخبأة، ان نزوح عوائل الرمادي هو الاكبر والاقسى، منذ ان اعاد لنا "الخليفة" منهج قطع الرؤوس واحراق الاحياء تيمنا بالسلف "الصالح".
يقول الخبر الاول إن أردوغان وروحاني متفقان على انهاء الحرب في اليمن، ويؤكد الخبر الثاني ان طهران وانقرة تدعوان لحل سياسي للملفات الإقليمية، أما الخبر الثالث وليس الاخير فيشرح لنا كيف ان الجانبين بحثا مطولا الازمة السورية.. الخبر الاخير ذو شأن خاص حيث يسعى من خلاله صاحب قصر انقرة الى زيادة حجم التباد
دعا نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي إلى ان تغادر الطبقة السياسية الحالية مناصبها قائلا: هذه الطبقة السياسية، وأنا منهم، ينبغي أن لا يكون لها دور في رسم خريطة العملية السياسية في العراق، لأنهم فشلوا فشلاً ذريعاً".
أحاول دائماً أن أتذكر، وأنا أقرأ وأُشاهد أخبار هذا الوطن، تجارب الشعوب التي عانت الظلم والاضطهاد. في كل مرة أقرأ سيرة جديدة عن مانديلا، أجدني أشغل نفسي بالبحث عن اسم الرجل الذي قرر أن يودعه عتمة السجن، فلا أجده، فقط ظلّ وحده الحاضر الوحيد، سجيناً وحراً، يملأ المدن الكبرى بسلوكه العفوي، يصرّ على أن ي
تعلّمنا كتب التاريخ ان الجريمة لا تموت، وان استقرار البلدان وتطورها يكمن بإقامة نظام للعدالة، بديلا عن شعارات دولة القانون، في معظم دول العالم "المتحضرة" تلاحق العدالة كل من أجرم بحق الأبرياء، ونقرأ كل يوم عما تبقى في السجون من قادة النازية، لا شيء يذهب دون مساءلة القانون، اكرر القانون، وليس الثأر.
تعذرون العبد الفقير لله لأنه يصرّ على المراوحة في محيط السيد نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي، البعض يسمّيها شحّاً في الموضوعات وأنا أسمّيها من ضروريات مراجعة الحالة التي مرت بها البلاد، وكما تعرفون، فالمسألة مبدئية حيال دعاة الفشل وصنّاع الخراب، سواء كان الاسم نوري المالكي أو صالح المطلك..
تقتضي منّا هذه المهنة التي أُطلق عليها أيام ازدهارها "مهنة المتاعب" بأن يتفرغ العاملون فيها إلى متابعة ما يجري حولهم كل يوم، فلا مكان وسط معلقات المالكي ولزوميات جمال البطيخ، وبنيوية عالية نصيف، للحديث عن سحر ماركيز، وأناقة العبارة عند صاحب البخلاء.
عندما انطلقت صفارة تشكيل حكومة حيدر العبادي، كان الخطاب الموحد لمعظم القوى السياسية أن لا خيار سوى تشكيل حكومة تكنوقراط، فالمرحلة المقبلة مرحلة إنقاذ الوطن من محنته لا مرحلة مزايدات سياسية، واتفق أكثر القادة السياسيين على تبني شعارات تتغنى بالخبرات وأهميتها في بناء الوطن.
كتب علي حسين: يبدو البعض سعداء وهم يتابعون أخبار المجزرة التي حصلت في أحد مساجد ديالى، فمبدأ المساواة الذي نادت به يوما الزعيمة حنان الفتلاوي يتحقق على أرض الواقع، يقول لك أحدهم وهو يعلق ببرود على الحادث، ألم تفتك عصابات داعش من قبل بشباب "شيعة" أبرياء في سبايكر؟..
كتب علي حسين: بعد سيل من الخطابات الهستيرية؟ وأغاني أم المعارك وبيانات وشعارات وأهازيج عن انتصار العشائر ومعها ضباط جيش كبار وبمساعدة حزب البعث، في معركة الموصل، وبعد أن قرأ المواطن العراقي تصريح عدد من شيوخ العشائر يؤكدون أن داعش ليست هي التي تسيطر على الموصل وإنما هي فصيل من ضمن الفصائل المسلحة..
كتب علي حسين: اكتشفت القيادة العامة للقوات المسلحة بعد شهر من سقوط الموصل بيد تنظيم داعش أن قائد القوة البرية الفريق الأول الركن علي غيدان قد تهاون في أداء واجبه.