هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اختار الأسد منذ بداية الإنتفاضة مجموعة من الصحافيين الغربيين لتبييض صفحته، من أندرو غليغان، صديق إسرائيل وبابرا وولترز، فماذا، إذاً، عن حصيلة ذات طبيعة مماثلة، تبريرية وتسويغية ودفاعية، مثل هذه التي تأتي من أمثال غالاوي وفيسك، المحسوبين عموماً على اليسار، أو الوسط، أو الصفّ المعادي لليمين؟