هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعمل القاهرة على تشكيل تحالف يضم مصر والصومال وجيبوتي، وتسعى لتوسيع شراكاتها مع دول حوض النيل، مع التركيز على توقيع اتفاقيات دفاع مشترك مع أوغندا. وتأتي هذه التحركات بهدف تقليص نفوذ إثيوبيا في المنطقة والحد من قدرتها على المناورة..
تأتي الحملة بالتعاون مع العديد من الجهات الحكومية والدينية، بما في ذلك وزارات الأوقاف، الثقافة، التربية والتعليم، الزراعة، النقل، والبيئة، إلى جانب الأزهر الشريف، والكنيسة القبطية، والإذاعة المصرية.
تتفجر أزمة جديدة بين دول حوض نهر النيل الأحد عشر، مع تفعيل 6 دول منها تتزعمها إثيوبيا اتفاقية الإطار التعاوني لحوض نهر النيل "عنتيبي" والتي ترفضها دولتي مصب نهر النيل، مصر والسودان، ويعتبرها خبراء مصريون "مؤامرة"..
أشار رئيس الوزراء المصري إلى أنه مع تصاعد الحروب طويلة الأمد في المنطقة العربية وخارجها، فقد أصبح الوصول إلى المياه أحد أبرز التحديات الإنسانية..
يواجه شعبا مصر والسودان، تهديدا يصفه البعض بـ"الوجودي" مع بناء إثيوبيا سدا على النيل الأزرق المصدر الأساسي للمياه الواردة إلى دولتي مصب نهر النيل، خاصة مع فشل الدول الثلاث في الوصول إلى اتفاق ملزم لأديس أبابا..
سليم عزوز يكتب: نحن أمام إجراءات تستهدف التأكيد على القوة في المواجهة، والاحتفاء بهذه الخطوة، ثم يبقى كل في مكانه
أكدت وزارة الخارجية المصرية، رفضها للتصريحات الأخيرة لرئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، حول المرحلة الخامسة من ملء سد النهضة، الذي من المتوقع أن يصل حجمه الإجمالي عند الانتهاء من جميع المراحل، إلى ما يعادل التدفق السنوي لنهر النيل على الحدود السودانية المصرية..
نشر رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، بعض الصور في صفحته الرسمية على منصة "إكس" (تويتر سابقا) من زيارته إلى السد، وعلق قائلا: "ظهرت أخبار طيبة أخرى من جوبا بالنسبة لدول حوض أباي السفلي. فإلى جانب تدفق النهر دون انقطاع، تم فتح منافذ السد"..
التحركات الصادمة للمصريين والسودانيين من قبل دول منابع حوض النيل، والمتعلقة بملف المياه، تتوالى واحدة تلو الأخرى، وسط صمت تام من النظامين المصري والسوداني، ما يهدد حياة أكثر من 150 مليون نسمة في دولتي مصب نهر النيل..
رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس ارتبط اسمه بمناجم ذهب في عدة دول أفريقية، بينها إثيوبيا.
تبدأ إثيوبيا هذا الأسبوع بالملء الخامس لسد النهضة، ما يعكس فشلا مصريا كبيرا في التعامل مع الأزمة التي يعتبرها كثيرون وجودية.
طرح الباحث الإثيوبي عبد الرحمن يوسف، مقترحا لحل أزمة انقطاع الكهرباء المستمرة في مصر، عبر سد النهضة الذي أقامته أديس أبابا.
نشر نشطاء صورة تجمع بين الملياردير المصري نجيب ساويرس ورئيس الوزراء الإثيوبي، فيما تساءل البعض عن مساهمة شركات ساويرس في بناء سد النهضة، وهو ما نفاه جملة وتفصيلا..
قالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن أديس أبابا تراهن على العملات الإلكترونية، لكن تعدينها يستهلك الكثير من الطاقة ويمكن أن يعرض الأمن الكهربائي في البلاد للخطر..
سلط إعلان الحكومة المصرية انتهاء زمن المفاوضات وعدم العودة إليها مجددا الضوء على خسارة مصر كل أوراقها التفاوضية التي استمرت طوال أكثر من 12 عاما وساعدت إثيوبيا فقط في تحقيق أهدافها والانتهاء من أهم عمليتين البناء و ملء السد.
وزير الخارجية المصري اتهم إثيوبيا بأنها لا تراعي الحد الأدنى من مبادئ حسن الجوار..