هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هدوء حذر في قطاع غزة بعد جولة تصعيد من الاحتلال بعد اغتيال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الأسير الشيخ خضر عدنان..
حملت الخارجية الفلسطينية الثلاثاء، الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن استشهاد خضر عدنان..
غضب فلسطيني بعد استشهاد الشيخ خضر عدنان في سجون الاحتلال، وفي الوقت الذي هددت فيه حركة الجهاد الإسلامي بالرد، فقد أعلنت الفصائل الإضراب الشامل بالضفة وغزة..
قالت حركة الجهاد في تعليق فوري على استشهاد الشيخ عدنان، إن "قتال الشعب الفلسطيني ضد العدو الصهيوني ماضِ ولن يتوقف، وسيدرك العدو المجرم أن جريمة استشهاد القائد خضر عدنان لن تمر دون رد"..
اقتحمت شرطة الاحتلال المصلى وقامت بتخريب التمديدات الكهربائية والإضاءة والسماعات داخله في انتهاك جديد في المسجد الأقصى، وسط إدانات فلسطينية
أكدت سرايا القدس أن عملية الاغتيال "تحمل بصمات العدو الصهيوني"، وفق بيان لها..
اعتقلت قوات الاحتلال السعدي في الأول من آب/ أغسطس الجاري بعد الاعتداء عليه بالضرب في مخيم جنين، وهو الاعتقال الثامن له..
توالت النقاشات على إثر ذلك داخل دولة الاحتلال، للإجابة على التساؤل الذي يطرح نفسه: كيف استطاعت المقاومة تنفيذ مناورة خداعية مكتملة الأركان في غزة؟
هناك تفسير شائع مُتعسِّف لفكرة "وحدة الساحات" يجب علاجه وضبط معاييره
إسرائيل أعدّت خطة الحرب ومنذ شهور، واستدرجت حركة الجهاد الإسلامي إليها بعد اعتقال الشيخ بسام السعدي بطريقة همجية عنيفة وغير إنسانية، والاستنفار في المستوطنات المحيطة بغزة وإغلاق الطرقات، وتشويش حياة المستوطنين فيها، كان لقلب المشهد وإظهار الدولة العبرية بصورة الضحية لا الجلاد، ناهيك عن خداع الجهاد.
حصلت "عربي21" على معلومات حصرية عن الوضع الصحي للقيادي السعدي وتطورات الجهود السياسية بشأن قضيته، إضافة إلى رسالته إلى الشعب الفلسطيني وقطاع غزة.
حظيت إسرائيل في عدوانها على غزّة بما يسمّى «شرعية دولية»، تمثلت في دعم أمريكي وبريطاني وأوكراني وتلعثم أوروبي وتواطؤ عربي
زار وفد أممي القيادي في الجهاد الإسلامي بسام السعدي في سجن عوفر الإسرائيلي.
على الطرف الفلسطيني أن يحدّد سلّم أولوياته الوطنية، حتى يحدّد بناء عليه مساحات التعاون والشراكة الكبرى والصغرى مع الحلفاء والأصدقاء فيتقدّم ويتأخّر، ويدفع ويأخذ وفقاً لهذه المعادلة. وهذا ميدان اجتهاد يصيب الإنسان فيه ويخطئ
سقط في الهجوم الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة أكثر من 40 شهيدا في ثلاثة أيام، بينهم 16 طفلا
لقد كانت الثورة التي قادتها حركة فتح في بداية الستينيات بداية الجهد الفلسطيني المُنظم بشكل واضح في وجه الاحتلال، تلك الثورة التي انتهت على أعتاب سلطة فلسطينية بلا سلطة وبدون أفق سياسي استراتيجي واضح..