هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خسرت الثورة السورية منذ انطلاقتها عام 2011، العديد من الرموز التي نالت تقديرا، واحتراما كبيرا من غالبية السوريين، الذين خرجوا لإسقاط نظام بشار الأسد.
لم تنتبه عواصم الثورة المضادة إلى هتاف الثوار في السودان: "إما النصر وإما مصر"!
نظم عشرات النشطاء السوريين والمتضامنين مع الثورة السورية؛ وقفة في وسطن العاصمة البريطانية، لاستذكار الناشط الثوري عبد الباسط الساروت.
وضع الشعوب العربية مرتب على نحو يحتم سيرها في هذا الطريق الذي يبدأ بثورة عالية المدّ بالغة منتهى السؤدد والمجد؛ لينتهي إلى واحد من مصيرين لا ثالث لهما إلا أن يجتمعا
أخذ جزء من الأفارقة يدركون منذ ما يزيد على عشرين عاما أنهم سيندثرون إذا ما استمروا على هذه الحال، فاعتمد الكثيرون منهم على أنفسهم، وأخذوا يتدربون على احترام إرادة شعوبهم عبر تنظيم انتخابات وصف الكثير منها بالشفافة..
كل هذه العوامل تحتاج إلى قوى خشنة لتضمن لها النجاح، وهذا لا يأتي إلا إذا استخدمت إثيوبيا ورقة المياه مع السودان، أو تدخل الاتحاد الأفريقي بتشكيل فريق دولي لدعم الحل السياسي في البلاد برعاية دولية..
شيّع عشرات آلاف السوريين الأحد، في مدينة الريحانية جنوب تركيا، الناشط المعارض البارز عبد الباسط الساروت، الذي توفي السبت جراء إصابته في المعارك..
شنت وسائل إعلام رسمية تابعة للنظام السوري الجمعة، هجوما على حركة حماس وموقفها من الثورة السورية..
أثار قيام رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، بدور الوساطة في السودان بين المجلس العسكري وقوى إعلان الحرية والتغيير المعارضة، التساؤلات حول غياب دور الدول العربية وتحديدا مصر..
نداء تونس قد نجح في الوصول إلى السلطة بالعمل على محورين: محور العائلة "الديمقراطية"؛ بتوظيف مخاوفها (المشروعة منها والمبالغ فيها) من الإسلام السياسي، وارتدادها عن مدارات الصراع الطبقي في مقابل تضخيم الصراع الهوياتي، ومحور النهضة بتوظيف مخاوفها هي أيضا من سياسات الاستئصال
إننا أوتينا ملكا فلم نحسن سياسته، وإن هذا الأمر لا يصلح إلا بما صلح به أول الأمة، وإن الثورات تفشل وتسقط حين تتحاكم إلى القوانين التي ثارت عليها، وإنه لا تنازل عن المبادئ لتحقيق المصالح
قد يدفع الاحتقان، وانسداد آفاق التغيير، إلى إعادة الحراك في بعض مطالبه، لا سيما تلك التي لها صلة بمؤسسة الجيش، بل إن بعض المتظاهرين لم يستثنونها من لائحة من طالبوا برحيلهم
فراس أبو هلال يكتب لـ"عربي21": مجزرة القيادة العامة والرد المطلوب من الثورة السودانية
الجديد أنه في كل مرة تبدو القوى المدنية ساذجة، حد أنها لا بد أن تمر بالتجربة ذاتها
"قوى الردة" تلك لا تمثل خطرا حقيقيا طالما ظلت قوى الثورة تشتغل، وطالما ظلت الإرادة حية والأمل في مستقبل أرقى وأنقى متقدا فيّاضا..
يأتي ذلك بعد ساعات من إعلان المجلس العسكري بالسودان، أن ميدان الاعتصام أمام مقر قيادة الجيش بالعاصمة الخرطوم أصبح مهددا أمنيا وخطرا على تماسك البلاد.