هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال "كريستيان كوتس أولريخسن"، الخبير في شؤون الشرق الأوسط بمعهد "بايكر" للسياسة العامة في جامعة "رايس" الأمريكية، إن الإمارات على أعتاب انعكاسات خطيرة لأنشطتها وسياساتها في المنطقة..
عاصفة من الغضب اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر ضد الفنانة والإعلامية المصرية إسعاد يونس، بسبب ما وصفوه بممارستها التنمر والعنصرية ضد المرأة الريفية...
قالت جماعة الإخوان المسلمين المصرية، إنها ستظل ثابتة على قيمها ومبادئها، رغم ما تتعرض له من انتهاكات وتضييق وقتل وتشويه، مشددة على رفضها الاعتراف بأي شرعية لسلطة الانقلاب في مصر، ومشيرة إلى أن قلوبها مفتوحة، وأياديها ممدودة للشعب المصري بكل فئاته وقواه الوطنية...
تهجّمت صحيفة "القبس" الكويتية على أعضاء البرلمان عن الحركة الإسلامية الدستورية "حدس"، المحسوبة على جماعة الإخوان المسلمين.
يبدو أنه كانت هناك فرص لم تُستغل بالشكل الأنسب، أيضا بالتأكيد كانت هناك أخطاء في ظل الصراعات الدائمة على مدى تلك العقود. ولأنه ليس هناك بشر معصوم إلا الرسل فيما ينقلونه عن رب العزة، وفي نفس الوقت كانت هناك إيجابيات عديدة
أثارت تغريدة لدار الإفتاء المصرية، هاجمت فيها جماعة الإخوان المسلمين، عشية الذكرى السابعة للانقلاب الذي نفذه رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي على أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر محمد مرسي، استهجانا..
ليس الحركيّون وحدهم الذين يسيّسون العلم، أو يتناقضون في خطابهم الديني، كما أنّ موالاة الظلمة، وهو أخطر، يسيء لمفهوم أهل السنة بحصره في قضايا عقدية ومطالب فقهية محدّدة بمعزل عن المقاصد الكلّيّة الكبرى التي أنزل الكتاب لأجلها
اتهمهم بالقتال مع هتلر ومحاولة السيطرة على المجتمعات.. أمين عام منظمة التعاون الإسلامي يهاجم جماعة الإخوان.. تابعوا التفاصيل
يحلم ملايين المصريين وما يزالون بإفاقة في صفوف الثوار؛ تستبعد قادة من هنا وهناك أثبتت التجربة أنهم غير جديرين بالثقة خاصة وعامة، وأنهم أقرب الناس لسياق الحفاظ على المصالح الخاصة. فلعل استبعاد هؤلاء من مختلف الأطياف ينزع فتيل الأزمة..
هاجم الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، يوسف العثيمين، جماعة الإخوان المسلمين، معتبرا أنهم "أخطر" من تنظيم الدولة "داعش"، وقاتلوا مع الزعيم النازي أدولف هتلر..
قصة أكثريَّة بني آدم في المفاضلة بين العزيمة والترخُّص، والحركة والسكون، وبين الجهاد والقعود، والدنيا واﻵخرة. إنها القصة الأزليَّة لإخلاد الإنسانيَّة الدائم إلى الأرض، في تواتُرها وتكرارها المزعِج؛ التي يعجز بعض الأفاضل عن سبر غورها وإدراك دلالاتها الكاشِفة
قال الأمين العام لجماعة الإخوان المسلمين المصرية، محمود حسين، إن الرئيس المصري الراحل محمد مرسي سيبقَى درة في جبين ثورةِ يناير، ونبراسا للأحرار في أنحاء العالم، واصفا أول رئيس مدني منتخب بـ "فارس الحرية وأسيرها وشهيدها"...
نفى ياسين أقطاي، مستشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وجود أي خطوات ملموسة لتطبيع العلاقات بين بلاده والنظام المصري حاليا، لكنه لم يستبعد تفاهما بناء على المصالح المشتركة للبلدين، دون المساس بثوابت أنقرة..
هل أفلح كل هذا الظلم والتنكيل في تغييب اسم مرسي من الوجود، أو محوه من التاريخ؟! كلا.. العكس هو الصحيح! فمرسي لم يعد مجرد رئيس سابق لمصر، بل أصبح رمزا أمميا، عابرا للحدود
ليس الأمر تصفية حساب، ولا لأهمية الأمثلة المذكورة غير المسمّاة، وإنّما هو لبيان ممكنات الكشف في شهادة الرجل، على نحو من شأنه أن يغوص في أعماق كلّ واحد فينا، ولدفع النقاش في زوايا أخرى، نكون فيها أكثر تواضعا، وكذا أكثر رحمة برجل مظلوم عظيم كهذا الرجل
سوف أتناول بعض النقاط المهمة بعد متابعة ردود الفعل على هذه الدراسة من خلال بعض النقاط التي أراها من وجهة نظري مهمة.