هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علي شيخون يكتب: يشير التحليل المبني على السجل التاريخي لسياسات ترامب إلى أن المنطقة العربية قد تواجه تحديات اقتصادية جوهرية في المرحلة القادمة، ورغم وجود بعض الفرص الإيجابية، خاصة في مجالات التعاون العسكري وتحفيز الصناعات المحلية، إلا أن الخسائر المحتملة تبدو أكثر عمقا وتأثيرا وتتطلب استعدادا مبكرا للتعامل معها
ساري عرابي يكتب: تتحوّل مساحة من الإسهام الثقافي العربي والفلسطيني لتحطيم المقاومة بالكلمات، في حين أنّ "إسرائيل" بكل ما ألقته على غزّة معززا بالحصار والإبادة وقطع خطوط الإمداد؛ لم تتمكن من كسر هذه المقاومة..
نزار السهلي يكتب: الوضع العربي الراهن لا يبعث على الارتياح، وغير قادر على حمل حدٍ أدنى من إمكانية شروط فاعلية عربية مشتركة تتصدى لمخاطر تتغلغل في جسدها..
لن ينجح العرب والمسلمون الأمريكيون بالتحول لرقم صعب في النظام السياسي الأمريكي ما لم يشكلوا لوبي عربيا-إسلاميا ليكون لهم تأثير ونفوذ..
عمر الحداد يكتب: التوقعات القائلة أن حكومة ترامب الثانية ستكون أكثر احترافية وعقلانية من حكومته الأولى، لا يبدو أنها صحيحة، فالتيار الذي سيتولى إدارة المناصب الحكومة المهمة والتي لها تعامل مع الخارج، كالخارجية والدفاع، أو حتى مع الأقلية المسلمة والأقليات عموما بالداخل، كالأمن الداخلي، كل هذه المناصب ستخضع لتيار شديد العدوانية ولا يبدو، وفق تصريحاتهم على الأقل
ذكر التقرير، أن الغضب امتد تجاه إدارة بايدن بشأن غزة إلى الحرم الجامعي في جميع أنحاء البلاد وبين التقدميين من جميع الأعمار، مما أدى إلى أكبر احتجاج مناهض للحرب.
ممدوح الولي يكتب: لعل سكوت تلك الأنظمة العربية والإسلامية عن المجازر المستمرة في شمال غزة خلال الأسابيع الأخيرة، وقبلها التغاضي عن منع الغذاء والدواء والوقود لشهور، وتخطي عدد الشهداء الـ43 ألف شهيد، أحد الشواهد العملية على توقع صمت واستكانة تلك القيادات إزاء أي خطوات أمريكية جديدة تتم على حساب حق الشعب الفلسطيني خلال المرحلة المقبلة..
قطب العربي يكتب: محاولة لدفع القوى الغربية المهيمنة وعلى رأسها الولايات المتحدة لتصنيف الإخوان جماعة إرهابية، وهو الهدف الذي سعت له بعض الحكومات العربية من قبل، لكنها فشلت في تحقيقه رغم ما قدمته من مليارات إلى لندن وواشنطن، وهي تعيد الكرّة بعد طوفان الأقصى لعلها تنجح في مسعاها هذه المرة، وتزيل هذا الخطر الذي يهدد حكمها..
شريف أيمن يكتب: بعد انتكاسة الربيع العربي، وتحديدا في مصر؛ الدولة الأكثر تأثيرا في المنطقة، انقلب حال الدولة المصرية إلى عمالة فجة، ووقاحة كاملة في دعم الصهاينة والتماهي معهم
نزار السهلي يكتب: حالة سكوت عربي مخزٍ أمام جرائم الإبادة الجماعية في غزة، وانعدام التأثير العربي السياسي على المستوى الإقليمي والدولي، خلقت غياب الفاعلية المحصورة بنقاش عربي عاجز، في البحث عن هدنة لوقف اطلاق النار لمدة 48 ساعة، أو تكثيف الجهد لإطلاق سراح أسرى إسرائيل من قبضة المقاومة، أو تقديم أفكار تخدم أمن المستعمر بالدرجة الأولى
ياسر عبد العزيز يكتب: تبارى كل من مرشح "الفيل" دونالد ترامب ومرشحة "الحمار" كامالا هاريس في كسب ود أصوات الأمريكيين العرب، بالوعد بأنهما قادران على وقف الحرب في غزة وبيروت
وليد الهودلي يكتب: المطلوب انتفاضة أو هزّة عنيفة تزلزلنا وتخرجنا من هذه البلادة التي أصابتنا بعنف. لم يعد هناك وقت للمجاملة والمهادنة وتزييف الواقع، لا بدّ من تشخيص الحالة بموضوعية ومنطق سديد ثم تحريك إرادة الخروج من هذه البلادة..
محسن محمد صالح يكتب: آن للأنظمة العربية أن تدرك أن المراهن على الاحتلال الإسرائيلي خسران، خصوصا بعد أن أسقطت المقاومة النظرية الأمنية الإسرائيلية، وأسقطت فكرة الملاذ الآمن لليهود الصهاينة، وأسقطت فكرة شرطي المنطقة والعصا الغليظة للغرب، وبعد أن أثبتت المقاومة بأدائها المتميز إمكانية هزيمة المشروع الصهيوني، وأصبحت المقاومة حالة إلهام للشعوب العربية والإسلامية بل ولشعوب العالم، كما أثبتت أنه لا يمكن تطويع الشعب الفلسطيني
وليد شوشة يكتب: إن هذا الصمت العربي والإسلامي مخيف ومقلق، لأنه أصبح ظاهرة وعلامة عربية. فمن صمت اليوم عن انتهاك مدينة عربية سوف لا يحرك ساكنا لانتهاك مدينة عربية أخرى، ومن سكت اليوم عن إبادة جماعية لشعب عربي، سوف لا يحرك ساكنا لإبادة جماعية جديدة لشعب عربي آخر