هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قتل طالب جامعي بالرصاص، في إحدى مدن محافظة الشرقية، بمصر الأربعاء، وسط تضارب الروايات حول ظروف مقتله، بحسب مصادر طلابية وطبية وأمنية.
السؤال أطرحه على عشرة من رفاق الثورة، التوجهات مختلفة، المبررات مختلفة، الإجابة واحدة، نعم نوافق على إذاعة تسريبات جنسية لخصوم الثورة، هم أنفسهم من كانوا لا يرومون يوم الخامس والعشرين من كانون الثاني/يناير 2011 سوى الخبز والحرية والعدالة الاجتماعية، هم أنفسهم من كانوا يدافعون عن حقوق خصومهم قبل أن
اعتبر الإعلامي القبطي مفيد فوزى أن وصول عبد الفتاح السيسي إلى الحكم في مصر "سيناريو إلهى"، مجددا اتهامه للإخوان بقتل الثوار خلال ثورة يناير.
هاجم الإعلامي المثير للجدل توفيق عكاشة، وزارة الداخلية المصرية، وطلب منها تفسيرا لإطلاق أمين شرطة الرصاص على قدم نجل إحدى مؤيدات عبدالفتاح السيسي الشهيرات، حتى وصف عكاشة هذا "الأمين" بأنه "زبالة".
طالبت المستشارة تهاني الجبالي نائب رئيس المحكمة الدستورية الأسبق بتجنيد الفتيات إجباريًا، مؤكدة أن هذا يحتاج إلى نص دستوري ومطالبة الجنرال عبدالفتاح السيسي بإصدار قانون لتجنيد "بنات مصر" في القوات المسلحة، معتبرةً ذلك بأنه بمثابة وسام استحقاق على صدر المرأة المصرية حسب قولها.
حاولت الصحف المصرية، في عددها الأخير لعام 2014، الصادر الأربعاء 31 كانون الأول/ ديسمبر، أن تنشر أجواء من التفاؤل بالعام الجديد، ناسجة آمالا عريضة حول عام 2015، وطاعنة -في الوقت نفسه- في 2014، كنوع من التعبئة الجماهيرية، باستغلال الانتقال الزمني، والاستمالة بالكلام العذب عن المستقبل، بهدف التغطية على
أثير بشكل كبير في الآونة الأخيرة بمصر إمكانية استخدام سلاح "المقاطعة" من قبل المستهلكين لمعاقبة القطاع الخاص الداعم للانقلاب.
تحت شعار "مصر تواجه الإرهاب"، أطلق النظام يد أجهزة الأمن لترتكب أسوأ الانتهاكات لحقوق الإنسان في التاريخ المعاصر، فأصبح الاعتقال والتعذيب والقتل خارج إطار القانون للمعارضين والنشطاء السياسيين - بل وحتى للمواطنين العاديين - أمرا طبيعيا لا يحاسب عليه أحد.
ظل مشروع الجماعة الوطنية من أهم المشروعات الاستراتيجية في بناء الوطن، وظل ذلك المشروع على قمة أولويات الجماعة الثقافية المصرية
أرسلت وزارة الداخلية خطابا لمجلس الوزراء، تطالب بعدم إصدار قانون "الكيانات الإرهابية"، وذلك بعد موافقة قسم التشريع بمجلس الدولة على مشروع القانون الذي أعدته لجنة الأمن القومي، بحسب صحيفة مصرية محلية.
أعلنت الكاتبة المصرية آيات عرابي أن هناك "صورا خادشة للحياء لشخصيات معروفة مؤيدة للانقلاب، داخل منازلهم"، مشيرة إلى أنها ترى عدم إذاعة مثل هذه الصور، "حفاظاً على الحرمات الشخصية وأسرار البيوت"، على حد تعبيرها.
يسلط موقع "ميدل إيست آي" الضوء في تقرير موسع عن ظاهرة الاغتصاب في مصر، وكيف أنه في حال كان الفاعل من منتسبي الشرطة أو الجيش فإنه لا يعاقب.
قال عبدالفتاح السيسي: "مهمتى أن ألملم جراح مصر". وأضاف: "البلد جُرحت على مدى سنين، هذه مسئوليتنا جميعا.. قوى سياسية، وإعلاما، وشبابا".
لم أستخدم ولو مرة، اللقب الشائع للمستشار عدلي منصور: "الطرطور"، لأنني أنتمي للمدرسة الصحفية المحافظة. ولأنني قادر بعون الله، على أن "أفش غليلي وغليل قرائي" في أي شخص
تصدرت الصحف المصرية يوم الاثنين 29 كانون الأول/ ديسمبر 2014 رسائل عبدالفتاح السيسي إلى الشعب المصري من خلال لقائه برؤساء تحرير صحف (الأهرام والأخبار والجمهورية) الذي طلب فيه من المصريين فيها أن يطمئنوا، فقال: "أريد للناس أن تطمئن.. نحن نسير بشكل جيد".