هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
زاد زخم المشاركة في الهاشتاغ، بعد دعوة المعارض عبد الله الشريف، جميع المصريين إلى بدء الاحتجاجات مساء الخميس
الحكومة المصرية أصدرت تطبيقا للهواتف الذكية تم ترويجه على أنه أداة لمساعدة الحاضرين على التنقل خلال قمة المناخ.
رأى المرزوقي أن الاحتجاجات المرتقبة في مصر قد تسهم في إحياء روح الربيع العربي من جديد، مشيرا إلى أن الثورة المضادة التي أفشلت الثورة في حالة إفلاس.
قال المفتي العام لليبيا، الصادق الغرياني، إن تحرّر مصر هو تحرير لكل الدول العربية والإسلامية، معتبرا أن سياسات السيسي تخدم العدو الصهيوني وعملائه في الداخل ولا تخدم الشعب المصري..
قالت شقيقة علاء عبد الفتاح إن إدارة السجن أبلغت والدتها إنه يخضع لإجراءات طبية، فيما أعلن محاميه أنه منع من زيارته، وسط مخاوف على حياته، فيما زعمت النيابة العامة أن صحته جيدة.
سجل معدل التضخم الشهري في مصر قفزة حادة على أساس شهري، مرتفعا بنسبة 2.6 بالمئة في تشرين الأول/أكتوبر مقابل 1.6 بالمئة في أيلول/سبتمبر..
السلطات المصرية رفعت حالة التأهب الأمني إلى أعلى مستوى بالتزامن مع حملة اعتقالات ضد نشطاء.
أما وقد دخلنا بقوة بل بقي يوم إلى 11 من نوفمبر / تشرين الثاني منه، فإن أغلب الأحاديث التي تدور سرًا بداخل مصر، و"داخل الداخل" منها، أو السجون بحسب بعض المناضلين من الخارج، وبالتالي خارجها، تقارب تلك الأحاديث الانتهاء،
لقي ثلاثة مصريين مصرعهم فيما جُرج ثلاثة آخرون في حادث انهيار عقار مكون من أربعة طوابق في منطقة عزبة الصعايدة بحي إمبابة غرب العاصمة القاهرة..
وقعت دولة الاحتلال عددا من الاتفاقات مع دول جوار وعربية خلال قمة المناخ بمصر..
يبدأ الرئيس الأمريكي جو بايدن زيارة خارجية يستهلها بالمشاركة في قمة الأمم المتحدة للمناخ "كوب27" في مصر، فيما سيلتقي الرئيس الصيني شي جينبينغ على هامش قمة مجموعة العشرين، في ختام جولته..
رحم الله الأستاذ إبراهيم منير نائب مرشد الإخوان المسلمين، والقائم بأعماله، الذي وافته المنية يوم الجمعة الماضي، في وقت تمر فيه جماعة الإخوان بظروف عسيرة وصعبة، على جميع المستويات، سواء السياسية أو الدعوية، أو الداخلية التنظيمية..
واجه طلب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، من السلطات المصرية إطلاق سراح الناشط علاء عبد الفتاح، رفضا قاطعا في ما اعتبرته القاهرة "إهانة"..
المصريون تتعزز قناعتهم يوما بعد يوم، رغم الخوف والترهيب، بأن التحرك صار مطلبا ملحّا لا يحتمل التأجيل من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه من مكتسبات المصريين المصادَرة
الشعب أمام أمرين: إما الثورة والتحرر ونصبح أسيادا في وطننا، أو أن يبقى الحال على ما هو عليه ويظل العسكر متسيدين البلاد والشعب، ولكن حتى هذا لن يستمر طويلا أمام هذا الانهيار الاقتصادي فإن آجلا أو عاجلا سيهرب السيسي من المشهد بعد إكمال صفقة البيع وعجزه عن الدفع لمن يحمونه
أثارت الوديعة القطرية، في البنك المركزي المصري، تساؤلات بشأن ما إذا كانت مشابهة لتلك التي جرت في عهد الرئيس الراحل محمد مرسي، أم تأتي في إطار عربون من أجل الاستحواذ على عدد من الشركات الحكومية المصرية، والبدء بأخذ حصص من شركات في السوق المصري للاستثمار.