هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتوقع السلطات المصرية تحقيق أعلى حصيلة ضريبية في تاريخ موازنة البلاد، فيما اعتبر اقتصاديون أن تلك المؤشرات ستعجل في انهيار الاقتصاد..
الطلب على التغيير لا يزال يحمل كثيرا من الدعاوى التي تسنده، خاصة أن معظم تلك المظالم التي كانت وأدت إلى ثورة الخامس والعشرين من يناير لا زالت هي هي، ولكنها تحولت من ظلم إلى ظلمات صارت تحيط بمكانة الوطن، وكرامة المواطن
كشف موقع "صدى البلد" المصري، إنه حصل على صورة من التقرير الطبي الخاص بالفنان الأردني، أشرف طلفاح، تظهر علامات اعتداء عليه إلى جانب وجود عقار "دي أم تي" في يده
قال علاء مبارك إن صحيفة الغارديان بتمويلها المشبوه لم تتحمل نجاح مؤتمر المناخ الذي استضافته مصر بحضور أبرز زعماء العالم..
استلمت أسرة المعتقل السياسي علاء عبد الفتاح رساله منه مكتوبه بخط اليد يبلغهم فيها بإنهخاء إضرابه عن الطعام..
رغم صدمة البعض ودهشته من عدم خروج الناس أو الاستجابة للدعوات التي تزعمها ثلاثة من معارضي الخارج، وهي مشروعة، إلا أن الوضع في مصر يحتاج ترتيبات أفضل بكثير مما جرى وما قد يجري
ربما يقول قائل بأن القمع الأمني هو السبب في فشل الاحتجاجات، ومع أن في ذلك وجهة نظر، إلا أن القمع الأمني كان متوقعا، بل كان مدركا ولا شك فيه؛ فمتى كان القمع الأمني ودودا ولطيفا؟
سلط موقع "أثليتيك" الضوء على قصة معاناة اللاعب المصري عبد الله السعيد في نزاعه مع النادي الأهلي الذي حكم له بتعويض قدره مليونا دولار..
تعرفت عليه في لندن بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 بأشهر، حيث كنا نقوم بحملة للدفاع عن المنظمات الخيرية الإسلامية التي صودرت ممتلكات العديد منها بتهمة الإرهاب. وأخبرته بمشروع عزمنا القيام به يقوم على بناء مكتب دولي للجمعيات الإنسانية..
الشعب المصري ليس جبانا.. وإنما يعاني من غياب قيادة ثورية قادرة على كسب ثقته، وخائف من بطش سلطة غشوم لا يروي عطشها إلا الدم
تحقق الأمم المتحدة في قيام السلطات المصرية بمراقبة مشاركين في مؤتمر المناخ، بعد شكوى ألمانية بهذا الخصوص
كيف يمكن جعل معاناة جميع المعتقلين السياسيين على قمة أجندات المؤسسات الحقوقية والإعلامية والسياسية؟
تضاربت الروايات بشأن وفاة طلفاح بعد تعرضه للاعتداء، أو إثر سقوطه بعد تناوله مواد مخدرة.
لم أدعُ إلى 11/11، ولم أتنبأ لها بالنجاح، لكني أيضاً لم أتوقع لها هذا الفشل الكبير
محامي الناشط علاء عبد الفتاح، توجه للمرة الثانية إلى السجن الذي منعته إدارته الأحد أيضا من لقائه، فيما تقول عائلته؛ إن ابنها يواجه خطر الموت.
وتدور تفاصيل القصة التي رواها عمّ بطلها، للإعلامي عمرو أديب، عن اختفاء شاب من منزل ذويه، وتبلغ أسرته لاحقا بوفاته، ليتم دفنه، قبل أن يعود إلى منزله معافى من أي سوء..