هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هاني بشر يكتب: غرور المحتل وغطرسته لم تتغير منذ 1906 وحتى عام 2024، وكذلك النظرة الدونية للآخر الواقع تحت الاحتلال، كما لم تتغير فكرة العدالة الانتقائية والصورية لتبرير الجرائم وخير دليل عليها موقف إسرائيل من محكمة الجنايات الدولية، وكذا التبريرات ذات المسوح الوطنية لجريمة الاحتلال التي جسّدها قاضي المحكمة بطرس باشا غالي وممثل النيابة إبراهيم الهلباوي؛ اللذين كانا أدوات الاستعمار في تنفيذ المذبحة