هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت وسائل إعلام عبرية عن شركات أجنبية تحاول إغراء خبراء سايبر وإنترنت إسرائيليين عبر عقود عمل مجزية، ما قد يهدد قطاع الهايتك في دولة الاحتلال..
تتواصل تبعات الأزمة الحكومية الإسرائيلية في ترك بصماتها السلبية على مختلف مرافق الحياة في دولة الاحتلال، وآخرها ما تواجهه صناعة التكنولوجيا الفائقة المعروفة اختصارًا بكلمة "هايتك"، مع توالي صدور الإشارات والشواهد عن زيادة نقل أموالها للخارج، وهجرة رأس المال البشري، وصولا لتسجيل الشركات الجديدة على أنها أجنبية.