هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رأى تقرير لوكالة أسوشييتد برس أن الصراع في السودان يمكن أن ينتقل إلى الدول المحيطة بها..
أنهت القوات الأمريكية عملية إجلاء للدبلوماسيين الأمريكيين في السودان، إلى جانب عائلاتهم.
يتعدى الصراع في السودان الزعيمين البرهان وحميدتي إلى حلفاء في المنطقة والعالم، فمن هي الأطراف الخارجية الداعمة؟ ولأي من الطرفين تنحاز؟
وصفت صحيفة الغارديان الصراع الدائر في السودان بأنه ضد الشعب بين جنرالين لأجل السلطة.
عدم الوصول لاتفاق أدى لاندلاع اشتباكات عنيفة في مختلف مناطق السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع شبه العسكرية.
كشفت شبكة "سي ان ان" الأمريكية عن تزويد مجموعة "فاغنر" الروسية قوات الدعم السريع التي يقودها حميدتي وتخوض حربا ضد الجيش السوداني، بصواريخ أرض جو عبر الجنرال الليبي خليفة حفتر.
تساءلت مجلة "فورين بوليسي" عن فاعلية فرض عقوبات على البرهان وحميدتي في حل الأزمة الحالية التي تحولت إلى حرب مفتوحة.
خبير عسكري تحدثت إليه عربي21 رجح أن تصل الإمدادات إلى حميدتي عبر مطار الكفرة أو من الحدود البرية المشتركة.
قال سياسي سوداني، إن الصراع بين البرهان وحميدتي، وصل إلى نقطة اللاعودة ولا يمكن تجاوزه بأي صورة.
أجرت صحيفة فايننشال تايمز لقاء مع كل من عبد الفتاح البرهان، ومحمد حمدان دقلو "حميدتي" تبادل فيها الطرفان الاتهامات بالمسؤولية عن جرائم، وما حصل خلال الأيام الماضية..
قال الجيش المصري، إنه استعاد بقية جنوده في السودان، وقد كانوا محتجزين لدى قوات الدعم السريع..
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن الاشتباكات المسلحة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع اندلعت بسبب انتهاء المصلحة بين عبد الفتاح البرهان ومحمد حمدان دقلو المعروف بـ "حميدتي"..
قال معمل تحليل رقمي يتبع المجلس الأطلسي، إن مئات الحسابات المقرصنة، تنشط من أجل الترويج لقوات الدعم السريع، عبر حملة منسقة..
هذه معركة لا يمكن الوقوف على الحياد فيها، بغض النظر عن أي خلاف مع القيادة الحالية للجيش السوداني. فمن غير المعقول أن نساوي بين الجيش النظامي وقوات مليشيا.
كشف رئيس المخابرات السوداني السابق، في تسجيلات منسوبة له الإمارات بتدبير ما يجري في السودان، على يد حميدتي وقوى سياسية من أبرزها رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك.
ذكرت الصحيفة أن القذائف الحرارية التي عثر عليها الجيش السوداني بحوزة قوات الدعم السريع، صنعت في صربيا عام 2020 وسلمت لاحقًا إلى الإمارات.