هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يزلي يكتب: صورة الكيان قد تضررت إلى حد لم يكن أحدٌ يتوقعه: سمعة ملطخة بالإجرام والإبادة والتشريد والتجويع والتقتيل العشوائي للأطفال والنساء والشيوخ والتهجير القسري للمدنيين، مع التهم التي قد يُفرج عنها لاحقا.
يقول الكاتب: الحقيقة المؤلمة: إسرائيل وأمريكا والأنظمة العربية أجزاءٌ من منظومة واحدة. لا شك أن الأدوار تتفاوت بين قائدٍ كأمريكا ومقود مفعول به كهذه الأنظمة.
يكتب العبيدي: ظهرت اتفاقيات إبراهيم في عام 2020، وهي شكل خيالي من أشكال السلام كان المقصود منه، على الأقل بالنسبة لبنيامين نتنياهو وترامب، الالتفاف على الفلسطينيين وتركهم بلا دولة.
يكتب قلالة: ما يُخفيه الكيان من خسائر نوعية بداخله أعظم، خاصة تلك التي تمسُّ تماسكه العضوي وتدفع فئات واسعة منه نحو الهجرة العكسية.
يقول الكاتب: يلوح أن الإدارة الأمريكية الجديدة لا تنوي وضع قيود على حكومة نتنياهو بكل ما يخص حرب الإبادة وتوسيع الاستيطان ومشاريع الضم.
ترامب سيكون المقرر الأول والأخير في السياسة الخارجية. وترامب سيتبع سياسة واقعية كما يقول أوبراين، وهذا يقوده إلى النظر للمصالح الأمر يكية الحيوية أولاً..
من نواتج ما يحصل منذ ٧ أكتوبر أنّ أي صراع مستقبلي بين الغرب والشرق أو أى طرف آخر، سيكون المجتمع الإسلامي والعربي عمومًا شريكا في الثأر من أمريكا..
يتساءل صيدم: هل ينفض العالم بعد محرقة الشعب الفلسطيني الغبار عن كرامته والمنظومة الآدمية وأخلاقيات الحياة، أم يبقى مدمناً على الاستسلام لجمهور القتلة الأفاقين؟
يكتب أبو حبلة: الحرب على غزه ولبنان تسببت بنقص حاد بالقوى البشرية في أعقاب الخسائر التي تكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي بالجنود والضباط في المعارك البرية، وهو ما يستدعي تجنيدا فوريا لآلاف الجنود.
يكتب الشايجي: يعود ترامب أقوى، مدفوعا بالانتقام من الدولة العميقة لكنه سيتسبب بفوضى في الداخل الأمريكي وبتشكيك وقلق الحلفاء في الخارج.