أكدت وزارة الدفاع
الصينية أنَّ التجارب العلمية التي تجريها الصين ضمن حدودها، تأتي في إطار التجارب الاعتيادية، ولا تستهدف أي دولة.
وذكرت الصحف الأميركية نقلاً عن مصادر في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن الصين أجرت تجارب ناجحة على
صواريخ أسرع من الصوت بعشرة أضعاف قادرة على حمل رؤوس نووية، وبإمكانها اختراق منظومة الدفاع الصاروخي للولايات المتحدة الأميركية.
وتفيد معلومات بأن سرعة الصواريخ الصينية تبلغ في الساعة الواحدة 12 ألف و260 كم، وبإمكانها خلال ساعة واحدة الوصول إلى الأراضي الأميركية، مخترقة منظومة الدفاع الصاروخي.