واجهت تغريدة المرشح
الرئاسي الأسبق بمصر محمد البرادعي التي دعا فيها للإفراج عن المعتقلين السياسيين
بمصر انتقادات واسعة، بسبب تجاهله الإشارة للرئيس محمد مرسي الذي يمضي عامه الخامس
في الاعتقال بعد الانقلاب عليه.
وقال البرادعي: "نرى
السجون ممتلئة بالشيوخ والشباب بدءا من مرشحين للرئاسة إلى صحفيين وأطباء وسفراء
وأساتذة جامعات وخبراء في التقنية وغيرهم من أصحاب الرأي، على الرغم من أن العنف
ليس من التهم الموجهة إليهم. سؤال يطرح نفسه بقوة: هل هذا هو المفهوم الصحيح
"للأمن القومي" أليست هناك بدائل أفضل!".
وقال المغرد أحمد حسون ردا على البرادعي، "إن المفترض القول بدءا بأول رئيس منتخب انتخابا حرا بتاريخ مصر".
وانتقد المحلل السياسي سعيد الحاج تغريدة البرادعي وقال:
وتساءل أحد المغردين:
وقال آخر:
وكرر مغرد آخر التساؤل ذاته بشأن الرئيس محمد مرسي:
واعتبر أحد المغردين أن تجاهل الحديث عن مرسي في تغريدة البرادعي يجعل كلامه بلا قيمة:
هكذا علق البرادعي على فوز طليب وعمر بانتخابات الكونغرس
تأجيل محاكمة مرسي و27 آخرين في قضية "اقتحام الحدود"
هكذا رد سياسيون مصريون على دعوة البرادعي لتوحيد المعارضة