قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن الولايات المتحدة "على علم بتقارير تفيد بتحديد إقامة الأمير
محمد بن نايف"، لكنها لن تعلق بشأن دقة التقارير.
وأضاف المتحدث أن الأمير محمد بن نايف "كان شريكا رئيسيا، وساعد في تعزيز أسس التعاون في مكافحة الإرهاب وفي الأمن بين الولايات المتحدة والسعودية".
ونقلت نيويورك تايمز عن أربعة مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين وسعوديين مقربين من العائلة الحاكمة قولهم إن ابن نايف "منع من مغادرة المملكة، وحددت إقامته داخل قصره" في مدينة جدة المطلة على البحر الأحمر.
وأكدت صحيفة الغارديان البريطانية في تقرير لها، واستنادا على مصادرها، أن ابن نايف قيد الإقامة الجبرية، بينما نفى مسؤول سعودي الخبر.